مسلحون حوثيون وزنبيات مدججات بالأسلحة نفذوا مهمة إختطاف موظف يمني في السفارة الأمريكية بصنعاء روسيا: أمريكا دفعت الشرق الأوسط الى شفا حرب كبرى الكشف عن مهمة الحوثيين الرسمية في البحر الأحمر إذا تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران حولت المحافظة الى إقطاعية.. مليشيا الحوثي تقتحم مستشفى في إب وتنهب محتوياته تقرير أخير لخبراء مجلس الأمن يفضح الحوثيين.. علاقتهم بالقاعدة وحقيقة التصنيع العسكري المحلي وملفات أخرى شائكة العليمي يدعو لزيادة الجهود الأميركية لمواجهة شحنات الأسلحة الإيرانية الحوثيون ينعون اثنين من قياداتهم في صنعاء تزايد النشاط الحوثي في تعز بالصواريخ والطائرات والدبابات ومصادر تكشف التفاصيل صحيفة أمريكية تتحدث عن تورط دولة كبرى في تهريب قائد في الحرس الثوري من صنعاء أردوغان يكشف ما تخبئه الفترة المقبلة وأين تتجه المنطقة .. عاصفة نارية خطيرة
القذافي من قذف على وزن فعل ، والقذف في اللغة هو خروج الشيء بشدة على دفعات ، وهكذا هو القذافي يخرج لنا كل فترة بشطحة أوسخ من الأخرى ، وغاية قصده أن يحط من شأن هذ
ه الأمة وأن يظهر للعالم بأن لا كرامة لها وأنها ذليلة جبانة تخاف من كلب عليها عوى أو حتى من بعيد بيده لوح ، وعظمة هذا الشخص تنبع من ذكائه الحاد المتقد الباحث عن كل ما يسيء إلى الأمة فتارة تراه ثوري ، وتارة تراه ديمقراطي الشعب عنده ليس مصدر القوانين بل هو (القذافي) المقرر والمنفذ وعلى عينك يا تاجر ، وتارة تراه راشدي (نسبة إلى الخلفاء الراشدين) فيسكن في خيمة وأسرته من الأسر الفقيرة لها حصة في دعم الدولة وأخر من تستلم بعد أن يشبع الشعب وابنه يلعب الكرة في الحارة ، وتارة إمام وخطيب يصلي بالناس ويخطب ... يحل مشاكل العالم بجلسة ويدعو له بالهداية كاليهودي الذي يدعو المسلم للصلاة ، وأعظم ما في هذا الشخص هو قوله ببناء مسجد أقصى آخر خارج فلسطين ويكفي حروب وقتل بين الإخوة (اليهود والفلسطينيين) ، والدم عنده مثل الماء عادي لو قتلنا 12مليون يمني وخلينا 4مليون ، حتى كرة القدم مسلمتش من حكمته ليش 24لاعب فقط يحتكرون الكرة وآلاف المواطنين يتفرجون لماذا لا يكون العكس ، كتابه الأخضر كله بدع عفواً حكم ، من حكمه (1) سلم لأمريكا مصنع الأدوية عفواً المفاعلات الذرية ، (2) عوض ضحايا لوكربي ملايين الدولارات وهو مظلوم ، (3) أفرج عن ملائكة الرحمة البلغاريات وطز في ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (أقروها بصوت خافت الشعب) ، يقال والعهدة على الراوي أنه أعقل شخص في .... (طبعاً أنا لا أؤمن بهذا)، إن هذا الشخص لعجيب أمرة