اللواء سلطان العرادة وبن مبارك يشهدان عرضاً عسكرياً لوحدات من الجيش والمقاومة الشعبية بمحافظة مأرب.. صور وزير السياحة يفتتح مكتب الخطوط الجوية اليمنية في محافظة مأرب باحث في المعهد الملكي للشؤون الدولية البريطاني يرفع دعوى قضائية في عدن ضد عبدالملك الحوثي خبراء المناخ يطلقون تحذيرا مخيفاً السعودية تعلن عن تحالف دولي لإقامة الدولة الفلسطينية حشود بالآلاف بمحافظة تعز احتفاللاً بثورة 26 سبتمبر عاجل: الكشف عن عملية عسكرية تهدف لتصفية حسن نصر الله و الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف المقر المركزي لحزب الله في بيروت باستخدام قنابل خارقة للملاجئ رئيس الوزراء يؤدي صلاة الجمعة مع جموع المواطنين في جامع الجامعة بمحافظة مأرب مليشيا الحوثي تفشل في استهداف المدمرات الأمريكية .. وسفن واشنطن تسقط مقذوفات يحي سريع الجيش السوداني يخوض اشتباكات عنيفة لليوم الثاني مع قوات الدعم السريع وتقدم جديد في العاصمه الخرطوم
ليس المطلوب من الصحفي او المصور في حالات الحرب التي تحدث في تعز مرافقة المقاتلين ، يمكن الحصول على المعلومات والصور بطرق مختلفة خاصة مع توفر التلفونات ووسائل الإتصال الحديثة.
من المهم أن يعرف الناشطون والصحفيون والعاملون في وسائل الإعلام المختلفة والمراسلين الميدانيين أيضا أن أول مادة تعلمناها في العمل الميداني هو لا شيء يعادل حياتك.
وعلى المدراء والمحررين في وسائل الإعلام المحلية والتلفزيونية أن ينبهوا طواقمهم الفنية والصحفية إلى أهمية اتخاذ كافة وسائل الحماية من أجل الحفاظ على أرواحهم.
وأول نصيحة ينبغي أن يستمع إليها المراسل أو الصحفي هي اتخاذ كافة وسائل الحيطة والحذر وعدم الزج بالصحفيين والمصورين إلى مواقع القتال.
أما أنا كمراسل ميداني وصحفي عملت في مناطق نزاع متعددة فأنصح جميع الصحفيين بعدم الاستجابة لإغراءات الإحداث وتعريض حياتهم للخطر.
إن هناك أكثر من وسيلة للحصول على المعلومة والصورة ليس من بينها التورط في مناطق نزاع غير آمنة.
أنا أفهم حرص بعض الصحفيين والمراسلين المحليين على التواجد لنقل الخبر وأحيانا التماهي مع الحدث باعتبارها قضية وهذا مقدر لهم ولكن اعتقد أن الحفاظ على الحياة في ظل هذا الوضع هو جزء من الحفاظ على استمرار رسالتنا.
رحم الله جميع شهداء الإعلام وشفى الجرحى وأنعم الله على الزملاء بالصحة والعافية.