بهدف مذهل.. صلاح يتربع على عرش الأفارقة في دوري الأبطال ويحقق رقما غير مسبوق في تاريخ ليفربول مكتب الصناعة في مأرب يتلف ٢١ طناً من المشروبات الغازية منتهية الصلاحية التخفي والسرعة والتوجيه.. ما الفرق بين الصواريخ الباليستية والفرط صوتية والكروز؟ مأرب.. توجيهات عسكرية بالضرب بيدٍ من حديد لكل من تسول له نفسه زعزعة أمن المسافرين تفاصيل الرسالة الأخيرة من خامنئي لحسن نصر الله قبل مقتله الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله» أردوغان يحذر إسرائيل من عواقب اجتياح لبنان.. ويخاطبها سوف يتم إيقافها عاجلا أم آجلا عقوبات أمريكية جديدة تستهدف فرد وأربع شركات تورطت في شراء أسلحة وتهريب أموال لمليشيات الحوثي سفارة اليمن ببيروت تكشف عن تعذر تسيير رحلات جوية وتحدد بدائل برية حركات الكفاح:الجيش السوداني يحقق انتصارا ساحقا على قوات الدعم السريع في واحدة من أكبر المعارك
قال تعالى (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آَيَاتِنَا لَغَافِلُونَ (92) (يونس). صدق الله العظيم.
باسم شباب ساحة الحرية بتعز نشكر قناة اليمن الفضائية لبثها شريط عدالة السماء، فبرغم انه منذ أن بدأت الثورة اليمنية في 11 من فبراير وحتى اليوم وقناة الفضائية اليمنية تمارس علينا كل أساليب الدجل والتظليل وتزيف الحقائق ابتدئا من دم الشهداء الذي حولته إلى بودرة وجثثهم التي نسبتها لحوادث مرورية وانتهاء بمحرقة الحرية بتعز والتي حولتها إلى خلاف داخلي بين الشباب ورغم الألأم النفسية التي سببته تلك القناة للشباب إلا أن هذه القناة قد كفرة عن أفعالها الدنيئة والرخيصة سالفة الذكر، لكنها وأعوذ بالله من كلمت لكن قد كفرت عن كل ما قامت به من أفعال وذلك من خلال قيامها ببث شريط عدالة السماء والمحتوي على كلمة مسجلة للسفاح على صالح هذا الشريط الذي عزز الروح وقوى من عزيمة الثوار وأعاد الأمل لهؤلاء بان ثورتهم قد نجحت ولم يبقى فيها الا خيوط كخيوط العنكبوت، هذا الشريط الذي اظهر صالح ذلك الرجل الذي تكبر وتجبر على الخلق والخالق الذي أهان شعبة، والذي احرق الخيام بمن فيها، والذي جرح الأطفال والنساء والشيوخ والشباب الذي قتل العزل، الذي جعل أفراده يدوسون كتاب الله عز وجل بأقدامهم الذي احرم المجروحين من قطرة دم تنقذهم الذي داست عرباته المع شباب وطنه واشرفهم، ذلك الرجل الذي كان يظهر بالسبعين وكأنه يقول اهتزي يا ارض ما عليك أدي، ذلك الرجل الذي دهف بإحدى يديه بالسبعين سلطان البركاني وكاد يوقعه في أرضية الميدان أمام شاشة اليمنية والعالم، الرجل الذي كان يخبط على منصة الميكرفون فيسمع العالم تلك الضربة وكأنها مدفعية بعيدة المدى، أظهرت الفضائية اليمنية في 7/7/2011م شريط عدالة السماء من خلاله يقول الله عز وجل للمسلمين انظروا هذا الذي تكبر هذا الذي طغى وبغاء الذي خرج عن أحكامي هذا الذي أعاث بالأرض الفساد انظروا إليه أيها المؤمنين هذه عدالة السماء أحرقكم فأحرقته وهاهو أمامكم انظروا إليه تأملوا، لا حصانة عندي لأحد، جرحكم تأملوا جروحه، آلمكم انظروا إليه يتألم أمام أعينكم، أفقدكم البصر انظروا إلى بصره أعمى لا يرى شيئاً يقلب بصره يميناً ويساراً يريد مشاهدة المصور لكنه لا يراه، أعاق أطرافكم انظروا إلى أطرافه معاقة لا يقوى على حركتها، كان يتبختر عليكم ببدلاته التي يتجاوز ثمنها مليون ريال وانتم لا تجدون ثمن كسرة خبز؛ انظروا إلية يلبس قطعة من القماش لا تسوى ثمن كسرة خبز، حاول يشعركم بالخوف وانه هو من يؤمنكم ونسأ أن الأمن والخوف من رب العالمين انظروا إليه أيها المؤمنين لم يقوى على تأمين نفسه فكيف يؤمنكم كان كل يوم يقتل عدد منكم انظروا إليه انه يموت باليوم ألف مره يتمنا الموت لكنه لن يذقه حتى يعلم أن الله حق.
لذلك فشباب الثورة يشكرون القناة اليمنية على بثها شريط العدالة السماوية هذا الشريط الذي اثبت للعالم إن الله يمهل ولا يهمل، هذا الشريط الذي عزز إيمان الشباب الثائر بالله عز وجل وكأن الله يقول لهم امضوا فأنا معكم.