في بطولة خليجي 26: المجموعة الأولى ''حبايب'' وتنافس مثير في الثانية القبائل اليمنية تدعو لحسم معركة استعادة الدولة وقطع ذراع إيران في اليمن .. عاجل وزير الخارجية الإماراتي يصل دمشق ويلتقي بنظيره السوري ما حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق ...الكرملين يتدخل إسرائيل تصر على تجاهل استهداف القيادات الحوثية وتتعمد استهداف البنى التحتيه لليمن .. نتنياهو يتوعد مجددا. إيران تكشف عن حقيقة تواصلها مع أحمد الشرع مجلس القيادة الرئاسي وبحضور كافة اعضائه يصدر توجيهات باتخاذ الإجراءات الدستورية والقانونية بخصوص الهيئة العليا لمكافحة الفساد. أول تحرك حكومي في اليمن لضبط مراكز التداوي بالقرآن الكريم وتوجيهات بأربعة شروط هامة لمعالجي النساء نائب وزير التربية ووكيل محافظة مأرب يدشنان ملتقى التبادل المعرفي لتنمية الإيرادات وتعزيز التنمية المحلية. مليشيات الحوثي تفرج عن قتلة الشيخ صادق أبو شعر وسط تصاعد الغضب القبلي.. عاجل
طالبت كويتية بضرورة سن قانون للجواري في بلدها؛ لحماية الرجال من الفساد والزنا، وقالت: إنه مثلما فتحت الحكومة مكاتب للخدم أتمنى أن تفتح مكاتب للجواري.
وقالت سلوى المطيري في فيديو على “اليوتيوب” أن حكم الجارية ليس بحرام، وبينت أنها سألت رجال دين؛ فأخبروها أن قانون الجواري يشترط وجود دولة مسلمة غازية لدولة ليست على دين إسلامي، وتكون الفتيات أسرى حرب.
وأضافت أن هناك رجالا ملتزمين في الكويت يخشون الله، ولكن مبتلون بفتنة النساء؛ لذا يمكن أن يشتروا جواري، حيث إن الدخول بهن لا يستلزم عقدا؛ لأنها حلت له بملك اليمين لا بنكاح، ولا يعتبر رضاها ضروريا؛ لأنها من جملة أملاكه، على عكس المرأة الحرة.
وأوضحت أن الرجال الكويتيين يمكن أن يشتروا الجواري من الشيشان؛ حيث هناك أسيرات حرب لا يجدن أي شيء، وبالتالي سيساعدن الرجال على عدم الوقوع في الحرام.
ودافعت السلفية الكويتية عن رأيها قائلة: “الخليفة هارون الرشيد كان متزوجا من امرأة واحدة وعنده 200 جارية”.
وأشارت صحيفة “الوطن” الكويتية الخميس 2 يونيو الجاري، في معرض تناولها للخبر، إلى أن تلك الدعوة تأتي على خلاف المبادئ الإنسانية الدولية؛ التي تحرم الاتجار في النساء.
اللافت أن دعوة السلفية الكويتية تأتي بعد أكثر من أسبوع من جدل في مصر حول محاضرة قديمة تم استحضارها على موقع “الفيس بوك” للشيخ أبي إسحاق الحويني – أحد أقطاب السلفية- حول حل الأزمة الاقتصادية بمصر عن طريق الغزو الجهادي والاسترقاق ، وأثارت المحاضرة عاصفة من الانتقادات اللاذعة؛ التي اتهمته بمحاولة أخذ المجتمع إلى عصر الجواري مرة أخرى .