بعد إغتيالها لأبرز قادة حزب الله.. هل من الممكن أن تصطاد إسرائيل قيادات الحوثي؟.. تقرير أول تصريح أميركي عن نوع السلاح المستخدم في اغتيال نصر الله وزير الدفاع يتحدث عن الحل الأمثل للقضاء على الخطر المتربص بالجميع من قبل الحوثيين عدوان حوثي جديد يستهدف متاجر الذهب والمجوهرات في صنعاء ما حقيقة نقل جثمان نصر الله إلى العراق لتشييعه في عدة مدن ومن ثم دفنه في كربلاء؟ الحوثي يتقدم خطوة جديدة نحو فرض النظام الإمامي في مناطق سيطرة جماعته توكل كرمان: جماعة الحوثي السلاليةأسوأ جماعة عرفها التاريخ وإسقاط الحكم السلالي الفاشي مهمة اليمنيين وحدهم وواجبهم المقدس مأرب تحتفل بالعرس الجماعي الثالث لـِ 92 عريسا وعروسا من أبناء أمانة العاصمة. اسرائيل تستهدف خزانات الوقود الفارغه بمينائي الحديدة ورأس عيسى ومطاراً خارج الخدمة غرب اليمن ميسي ينقذ إنتر ميامي من خطر الخسارة في مباريات مجنونة
- لا أدري إلى متى تتواصل مهازل لجنتنا الاولمبية في واقعنا اليمني وكأن ما يحدث لا يمس أسم الوطن ولا شباب الوطن ولا غريب لكل ما يحدث ما دامت تلك الوجوه هي التي تسير من حال هذه اللجنة والتي تظل تغرد خارج السرب إن جاز لي التعبير .
- القباطي تمام لاعب منتخبنا للعبة التايكواندو أخر حكاوي هذه اللجنة ومهازلها التي قد لا تنتهي إلى إن يشاء الله على آمل أن يبدلنا الله بخير منهم إنه على كل شيء قدير ، كيف لا وهم يهوون السباحة في بركة الفشل والضياع الرياضي في كل المشاركات الأولمبية العربية أو العالمية .
- حكاية لاعبنا تمام هي تواصل لما حدث في سنوات سابقة ومع لاعبين هربوا عن بعثاتنا الأولمبية هنا أو هناك لكن الغريب والعجيب في واقع القباطي تمام أنه فر وهرب بموافقة وعلم ودراية نائب رئيس البعثة نعمان شاهر والذي أخفى الموضوع حتى عن مدرب اللاعب نفسه والذي أكد أن ما حدث للقباطي أمر لا علم له به بل أنه كان آخر من يعلم ، وشاهر هو من أعطاه الضوء الأخضر بحجة دراسة اللغة الانجليزية في لندن .
- لا أدري كيف استطاع الأخ نعمان شاهر ومن معه أن يقنعه ذاته بأن بقاء تمام القباطي في لندن أمر عادي وطبيعي خاصة أن الحُجة واهية أوهى من خيوط العنكبوت نفسها ، وأن ما حدث أمر غير مسموح والدليل ردود الأفعال الملموسة لما حدث .
- الجميع استنكر ما حدث بكل تأكيد حتى أن الأخ رئيس إتحاد التايكواندو حمل اللجنة الأولمبية مسئولية ما حدث حتى محمد الأهجري الأمين العام للجنة الأولمبية غير مقتنع لما حدث حتى وإن حاول إخفاء ذلك بغض النظر عن الإنتربول الدولي الذي هدد باستخدامه لإستعادة القباطي في حال عدم عودته .
- حالة التكتم الكبير لعدم عودة تميم القباطي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الأمر غير مقبول من الجميع أيا كان لكن الأمر قد اكتشف لتبدأ مرحلة الدفاع والتبريرات الغير مقنعة لما حدث لكن السؤال المطروح بكل اعتباطية إلى متى ؟؟
- اعتقد أن الأمر يتطلب إعادة نظر من الجميع في الإتحادات الرياضية والشبابية فهذه أمور تستوجب الرفض وعدم القبول لكل ما يحدث من هكذا نوع من المهازل الرياضية .
- ختاما يمكن لي القول : إلى متى نظل نسكت ونكون سلبيين غير قادرين عن قول كلمة الحق التي لا يسكت عنها إلا شيطان أخرس وأعتقد أن ما يحدث وضع يحتاج إلى أقلام قادرة على الرفض لكل المهازل الرياضية ..أقلام لا تحتجزها المصالح والاعتبارات الجوفاء ، ودمتم