آخر الاخبار

الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010

«المرجفون» حول اليمن
بقلم/ مشاري الذايدي
نشر منذ: 8 سنوات و 3 أشهر و 6 أيام
الأربعاء 05 أكتوبر-تشرين الأول 2016 01:08 م
من حين لآخر، يطرح هذا السؤال: متى تنتهي الحرب في اليمن؟
بواعث طرح السؤال متعددة، منها الباعث الطبيعي الواجب، وهو الحرص على تكريس السلم، وإطلاق العمل السياسي، لحقن دماء الناس وممتلكاتهم.
هذا لا يجادل فيه عاقل صحيح الضمير، غير أن الأمنيات الطيبة، قد يخاض لها على نهر من القسوة، كما قال أبو تمام في بائيته الشهيرة:
بصرت بالراحة الكبرى فلم أرها
تنال إلا على جسرٍ من التعبِ
هناك بواعث داخلية للدول المشكلة لتحالف الحزم، الداعم للشرعية، خصوصا دول الخليج، السعودية والإمارات خاصة، بوصف السعودية هي عماد التحالف، والإمارات هي القوة الرئيسية الثانية بعد السعودية، في تعزيز صولة الحزم.
سؤال من نوع: هل تؤثر هذه الحرب على القدرات الاقتصادية للدول المحاربة؟ هل تحدث قلقا سياسيا واجتماعيا؟
مثل هذه الأسئلة مشروعة والتجاوب معها واجب، لكن ثمة من يطرح هذا، على هيئة سؤال، وهو في الحقيقة مجرد تبنّ للدعاية الإيرانية أو صحف اليسار الغربي، التي تشن حربا إعلامية على السعودية وعاصفة الحزم، ليس بهدف إنساني، مثلما زعموا، بل لمحاصرة القوة السعودية والخليجية، بصراحة تامة.
هناك في السعودية والخليج، وإن كانوا قلة، من يردد هذه الأراجيف - هذا أصدق وصف لها - والمستفيد الأخير هو الطرف المعادي، لأنه يعيد نشر هذه الأراجيف، بوصفها تعبر عن تصدع في الرأي والاصطفاف العام، خلف الدولة.
المشكلة الأهم هي أنهم لا يطرحون حلا معقولا، والحل المعقول في التعريف السعودي ومعظم دول الخليج، هو رفض وجود دويلة ذيلية تابعة لحرس الثورة الخمينية في اليمن، هذه نقطة لا نقاش فيها ولا يمكن قبولها، حتى لو توهم بعض الساسة ذلك.
هل يمكن التعايش مع نظام يمني يسيطر عليه جماعة وفكر عبد الملك وحسين الحوثي؟!
فكروا فيها قليلا. هذه قضية أمن «داخلي» للسعودية ومعظم دول الخليج، قبل أن تكون مجرد حرب خارجية تخسر أو تكسب.
مؤخرا قتلت طائرات التحالف قائدين حوثيين: واحدا اسمه الفديع، مسؤول - كما قالوا - محور نجران، والآخر حميد العزي، قتل مع 10 من مرافقيه قبالة محافظة الموسم السعودية بجازان.
هذا مثال على طبيعة الجار الذي يراد لنا القبول به، بضغوط دولية وإقليمية، هنا وهناك!
ثم لماذا التراجع، والوضع على الأرض اليمنية أفضل بتطور لافت في كفاءة الجيش اليمني الوطني والمقاومة، خاصة بمأرب وتعز وقرب صنعاء بنهم؟
المناورات السياسية، شيء، وهي مطلوبة أحيانا، أما الانسحاب من الحرب بلا موجب، فهذا مجرد إرجاف، ومعه تهور سياسي وأمني، والله المستعان.
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
دكتور/ فيصل القاسم
نحن أفضل من الاتحاد السوفياتي
دكتور/ فيصل القاسم
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
علي محمود يامن
المقاومة الوطنية … ثبات البوصلة نحو مواجهة الإمامة
علي محمود يامن
كتابات
د. محمد جميحما هو الحل؟
د. محمد جميح
مشاهدة المزيد