مكافئة للاعبي المنتخب اليمني وهذا ما قاله المدرب بعد الفوز على البحرين تعديل في موعد مباراة نهائي كأس الخليج في الكويت إضراب شامل في تعز احتجاجًا على تأخر صرف المرتبات ارتفاع ضحايا حادث تحطم الطائرة المنكوبة في كوريا إلى 127 قتيلا دولة عربية تسجل أكبر اكتشاف للغاز في عام 2024 الكويت تعلن سحب الجنسية من 2087 امرأة إنستغرام تختبر خاصية مهمة طال انتظارها حملة تجسس صينية ضخمة.. اختراق شركة اتصالات أمريكية تاسعة اشتعال الموجهات من جديد في جبهة حجر بالضالع ومصرع قيادي بارز للمليشيات الكشف عن إستراتيجية جديدة وضربات اوسع ضد الحوثيين
الحديث عن ثورة 26سبتمبر و14أكتوبر و30نوفمبر ينبغي ألا يكون حديثاً ونقاشاً عابراً كانطباعات ومشاعر شخصية أو برامج انتقائية سطحية. بل يتعين تحوله إلى برنامج تعبوي مكثف ، وتلاحم وطني واسع مع جماهير الشعب لتعزيز دوافع المواجهة الشاملة للمخلفات السلالية الكهنوتية وطي صفحتها .
1-إن الخطاب عنها في ظل محاولة الكهنوت السلالي الإلتفاف عليها منذ تسع سنوات ، سُبقت بخمسين عاما من التسلل الباطني للكهنوت السلالي داخل الكيان الجمهوري. الخطاب عنها هو خطاب الثورة والاستنهاض لروحها الباعث لقيم الانتماء الوطني والحرية والكرامة والنضال.
خطاب التجسيد لأبطالها ورموزها في نماذج حية تستعيد مجد الآباء والأجداد وتنتصر لتضحياتهم.
2-خطاب متناغم متكامل بلغة الشعر والفن والتاريخ والكرنفالات والحوارات والنقاشات المفعمة بالروح الإيجابية المبادرة، والفكر المتوهج بمنطلقاتها الوطنية القومية ورمزياتها الخالدة.
في مقابل مناسبات الكهنوت الموجهة لطمس هويتنا:
نحيي فكر وتاريخ سبتمبروأكتوبر ونوفمبر لإنهاء وجوده وطي صفحته.