عاجل: بيان إشهار التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية في اليمن الانتخابات الأمريكية.. النتائج النهائية قد تستغرق أياماً للإعلان عنها وهذا ما يحتاجه المرشح من أصوات المجمع الإنتخابي ليصبح رئيساً جلسة لمجلس الأمن اليوم بشأن اليمن تناقش نظام العقوبات التي تنتهي منتصف هذا الشهر اسماء الأحزاب والمكونات السياسية في التكتل السياسي الجديد برئاسة بن دغر وموعد الإشهار تعرف على أول قمر اصطناعي خشبي في العالم تُطلقه اليابان إلى الفضاء قرارات حوثية جديدة على محال الإنترنت في صنعاء إعلان نتيجة أول اقتراع في انتخابات الرئاسة الأميركية مساحته شاسعة ويحتوي على غابات.. ماذا نعرف عن أكبر كهف في العالم مؤتمر حضرموت الجامع يعبر عن موقفه تجاه مجلس تكتل الأحزاب إسرائيل مسحت 29 بلدة لبنانية من الخريطة
تضامنا مع الشورى والاشتراكي نت وناس وبلاقيود موبايل .. ومعي..!
حتى سائقي الباصات .. يتكاتفون مع بعضهم لمواجهة "سلبطة" مرور الجولات و"غطرسة" مندوب الفرزة .. مقارنة بـ"الصحفيين" حدث ولا حرج .. المهمشين من طائفة الاحرار السود افضل من منتسبي السلطة الرابعة .. في التضامن والنضال لانتزاع حقوقهم المشروعة .. ومحسوبي صاحبة الجلالة والصون اخفقوا في الحفاظ على سقف الحريات المتاح .. إذ ساهموا بخفض السقف بدلا من رفعة ..!!
- لن اتحدث عن نضالات التربويين والاطباء والمحامين ودكاترة الجامعة والعساكر المتقاعدين واصحاب الدراجات النارية ..
لان الحديث عن دور "مشابه" لرجال الصحافة على هذا الصعيد .. سيكون مدعاة خجل لكل صحفي محسوب كـ"عضو" في كشوفات "نقابة الصحفيين" الكائنة خلف معرض الرويشان!!
- بصراحة .. محناش حق شغل وعمل صادق وصحيح .. واسالوا قيادات الكيان الصحفي عما استطاعوا فعله .. انتصارا لزملاء المهنة وخدمة لقضايا الصحفيين .. وسوى تصريحات صحفية مملة واجتماعات دورية رتيبة او لقاء تضامني ركيك .. لاشيء في الميدان العملي .. اللهم الا اذا كانت بيانات التنديد العابرة هي اكبر ما يمكن لمجلس النقابة القيام به .. دفاعا عن ما يتعرض له البلاط الصحفي من قمع وانتهاك سلطوي مستفز لحرية الراي والتعددية الديمقراطية!!
- لو كنا متماسكين واوفياء مع قضايانا .. لما تجرأ النظام على استهداف الاقلام والاصدارات المغردة خارج سرب التواطؤ مع السلطة والتنظيم الحاكم .. نحن السبب الاول فيما نتعرض له .. اصاب الهوان صفوف الصحفيين .. حينما تهاون البعض بمصير البعض وتاجر الاخرين بقضايا زملائهم .. عندما فرّط الصحفي بالصحفي وتآمر مع السياسي والامني على تقديم ما تحقق من هامش حريات صحفية .. لقمة سائغة بين انياب رجالات دولة يضج مضجعها مقالة راي في موقع الكتروني او تحقيق جريء في صحيفة مشاغبة .. وصولا الى قلق من خبر تلفوني في رسالة قصيرة لا تتجاوز السبعين حرفا .. فتح شهية الخوف الرسمي حد مساواته بمحاولات الانقلاب على الجمهورية .. كل ذلك لاننا سكتنا بتخاذل مريب .. ليكون الجزاء شبيها بعواقب من اضاع دفاه في الطقس القارس ..!