رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
/’’ سيذكرني قومي إذا جد جدهم
وفي الليلة الظلماء يفتقد البدرُ
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمدٍ
وينكر الفم طعم الماء من سقمِ /’’.
* الساكتون عن قول الحق مشاركون في صناعة الطغيان .
لا حصانة لحاكم من النقد الموضوعي لكن وحدتنا التي تعتبر أعظم إنجاز حققه العرب في القرن العشرين فوق المساومة والهدم .
* السلطة مطالبة بمراجعة سياساتها، الاعتراف بالأخطاء التي ارتكبت بعد حرب صيف 94 بداية للمعالجات الصائبة .
* سوء الإدارة جرَّت على شعبنا العنت والمشقة، بددت الثروات فيما لا يعود على الوطن بخير، وصرفت الطاقات في اللاشيء .
* الآلاف من مواليد الوحدة قذفت بهم السلطة الحاكمة في شوارع مدن مزدحمة بالفقر .
* التعليم مخرجاته مزيداً من الأمية والجهل والصحة تزداد سوءاً، الحياة في وطني فقرٌ وضيق عيش، بل ذهب الأستاذ محمد سالم باسند وة إلى أن الخارج من اليمن كالخارج من النار داخل إلى الجنة والداخل إليه داخل إلى النار خارج من الجنة، فلا غرابة بعدها أن يُعبر –أحد المناضلين ممن قادوا ثورة سبتمبر- قائلاً أن مشاعر الثوار تحركت على وضع أقل سوء مما هو عليه اليوم فما بال مناضلي اليوم لا يسعون إلى تغيير الأوضاع سلمياً .
* دخل اليمنيون في ظلمات غياب الأحلام الجميلة بسبب مصاعب الحياة وصروف الدهر وسوء الإدارة والتفكير بالانفصال .
* كيف نعيد للوحدة بريقها ونتجاوز كمائن التشطير والانفصال؟ وماذا أعددنا لنخرج من تأثر بالدعايات المضادة من حالة الانزواء والانغلاق والتفكير بأن الحل الوحيد أن نضع الحواجز ونعيد براميل التشطير .
* كيف السبيل لإقناع السلطة أن توقف سياسة التعامل وفق منطق المنتصر؟ -عسكرياً بالحرب أو سياسياً عبر الانتخابات- لتصفية الخصوم وحرمان الدولة من كفاءات وطنية قادرة على البناء .
* ماذا صنعنا لتهدئة الغضب وإزالة الاحتقانات وتخفيف الانفعالات وإعادة الأمل في استعادة اليمنيين لوحدة المشاعر والقلوب؟
* هل آن أوان أن نمسك على أيدي من يقودوننا نحو الفرقة والتمزق، ويكرسون في صفنا التشظي والتفتت، ويحاولون باستماتة تحويل حياتنا إلى فوضى، ويذهبون إلى تجريعنا كأس المرارات .
* أي شعور من الكآبة يعتريك حين يراد لوطنك أن ينزلق نحو المجهول، وأي ألم ينتابك لمحاولة حصار الكلمة والسعي لاغتيال الفكرة وكسر الأقلام وتمزيق الصحف، وأي جبال من الحسرة ستلحق بك -لا سمح الله- إن ارتد اليمانيون عن وحدتهم وتناثرت أشلاؤهم في الهواء .