آخر الاخبار

إعلام إيراني يتحدث عن سر الاستنفار الحوثي في الحديدة الاحتلال الحوثي يرفع وتيرة التصعيد في صنعاء - هدم منازل ومتاجر وطرد للتجار والباعة والمتسوقين حزب الاصلاح بمحافظة المهرة يحتفي بذكرى التأسيس واعياد الثورة ويدعو لاستعادة مؤسسات الدولة قيادي حوثي يجني شهريا أكثر من 190 مليار ريال من وكالات الشحن البحري مقابل عدم اعتراض سفنها التجارية في البحر أحد كبار القيادات العسكرية الأمريكية يسخر من تعاطي الإدارة الأمريكية مع مليشيا الحوثي في اليمن وزارة الأوقاف تبدأ عملية المسح الميداني لشركات النقل لضمان جودة خدمات النقل الأمن وراحة الحجاج مقتل عبد الملك الحوثي كيف سيؤثر على الحوثيين وإيران؟ .. تقرير أمريكي يناقش التداعيات ويكشف عن الخليفه المحتمل منظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن الصحفي المياحي من سجون مليشيا الحوثي ثلاث كاميرات سرية في واتساب.. تنقل عنك كل التفاصيل.. تعرّف عليها اسعار صرف الدولار والسعودي في اليمن مساء اليوم

متى أراك..
بقلم/ موسى المقطري
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و 22 يوماً
الإثنين 10 يونيو-حزيران 2013 04:41 م

رحلت حبيبتي وزوجتي ( رقية القاسمي ) وتركت في القلب حسرة وألما جماً عجزتُ عن مداراته رغم صلف السنين , وبعد الأيام , ولم تستطع خمسا من السنين أن تنسيني أربعا قضيتها معها ... وفي ذات ساعة جادت قريحتي بهذه الأبيات اليتيمة :

متـى أراك فـتـشـفى كل عــــــلاتي

وتســتـقـرُ عــلى اللـقـيـــا مزاراتـــي

متى أكحــــــلُ عــينـي عل بـيرقُهـا

يبدو بلـقـياك , أو تـكـتـــفُ أهــــــاتي

غـدا فـؤادي على فرقـاك يســكــنـه

حزنٌ شـديـدٌ يـروُّي كل ســـــاعــــاتي

ألقـي علـى قلـبــيَ المكلـوم أسئلـــة

فيعجـزُ القلـبُ كي تــبــكي حبيبــاتــي

متى أراك ؟ متى ألقـاك ؟ أسـئلــةٌ

تحيرُ العقلَ , زادت نـــثــر أشــتاتـــي

من حينما رحلـت دمـعـي يغالبنــي

في وحـدتي ويسلني : ما هو الأتــي ؟

يا دمعُ , لـيت الذي يأتي اســطـره

لكــنت أتـقــنتُ تســـــطيــرا لخـيـباتي

لكـن ربـي أراد الـــصـبــرَ أُتـقـنـه

وظلَّ صبري ضعيفاً والهــــوى عاتي

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيبلادي اليمن
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
يارا عليأنفاس.......
يارا علي
يحي الصباحيأحلام إنسان
يحي الصباحي
عبد الرحمن العشماويالشَّام تسأل
عبد الرحمن العشماوي
حسن عبدالله الشرفيسهر الأحلام
حسن عبدالله الشرفي
مشاهدة المزيد