اجتماع حكومي مهم في عدن - تفاصيل بن مبارك يشن هجوما لاذعا على موقف الأمم المتحدة وتعاطيها الداعم للحوثيين وسرحد فتاح يكشف عن نتائج تحركات المستوى الوطني والدولي وزير الدفاع يقدّم تقريرا إلى مجلس الوزراء بشأن مستجدات الأوضاع الميدانية والعسكرية قطر تقدم تجربتها الأمنية في إدارة الجوازات والخبرات والتدريب لوزير الداخلية اليمني إسبانيا تُواجه كارثة هي الاولى من نوعها... حداد وطني وعدد الضحايا في ارتفاع المليشيات تستكمل «حوثنة» الوظيفة العامة بقرارات جديدة لماذا تعرقل إيران انضمام تركيا إلى البريكس؟ إغتصاب الأطفال.. ثقافة انصار الله في اليمن صحيفة فرنسية...جنود الاحتياط ينهارون و 170 ألف جندي إسرائيلي يغرقون .. تفاصيل الإنهيار من الداخل ثمانية مرشحين لجائزة هدف الشهر في الدوري الإنكليزي تكشف عنهم رابطة الدوري
تحولت قصة إنجاب طفل صغير لم يتجاوز بعد عامه الثالث عشر لطفل رضيع من صديقته التي تكبره بعامين، في حادث اجتماعي فريد من نوعه تحول بسرعة البرق مثار اهتمام وجدل كثير من المواطنين البريطانيين ومن المنتظر أن يلقي بظلاله أيضا ً ليثير مخاوف وشكوك باقي المجتمعات الأوروبية والغربية حول ثقافة وطبيعة الصداقة التي تربط بين الشاب والفتاة في مختلف المراحل العمرية، حتى وإن كانت طبيعة الأجواء التي يعيشون فيها تصبغ عليها فكرة الانفتاح واللامبالاة.
وفي تقرير مطول حول قضية الطفل الأب "ألفي باتين" وصديقته " شانتيل ستديمان"، 15 عاما، اللذين باتا بين عشية وضحاها نجمي غلاف على مختلف صفحات الصحف والمجلات الانكليزية، نجحت صحيفة الصن واسعة الانتشار في إجراء تحقيق وحوار مثير معهما ، كشفت من خلاله عن أسرار واعترافات غاية في الأهمية والخطورة ، سوف تكون بلا شك محط اهتمام كل من تشغله قضايا وحقوق الأطفال الذين يولدون بطرق غير شرعية وفي ظروف اجتماعية قد لا تضمن لهم عيش حياة كريمة على الأقل من الناحية الاجتماعية، فعندما يكبرون سوف يبدأ الناس في رشقهم بسهام أعينهم المليئة بالكثير والكثير من مشاعر الازدراء والاحتقار. وفي بداية حديثه للصحيفة، اعترف باتين بأنه لا يعرف بالفعل القيمة التي تتكلفها حفاظات الأطفال – مشيرا في الوقت ذاته إلى أنه يعتقد أنها تتكلف كثيرا من المال.
وقالت الصحيفة من جانبها إن ألفي الذي يمتلك وجهه ملامح طفولية ويبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما، يبدو وكأنه يبلغ من العمر ثمانية أعوام فقط ، وعلى الرغم من ذلك فقد أصبح أبا ً منذ أربعة أيام عندما وضعت صديقته شانتيل طفلة رضيعة أسماها "ميزي روكسان". كما أكد ألفي في حديثه مع الصحيفة على أنه وشانتيل عارضا فكرة الإجهاض بعدما علما أنها حامل. وقال بخجل :" اعتقدت أنه سيكون من الأفضل الحصول على طفل صغير .
كما أنني لم أفكر في كيفية توفير النفقات المالية لتنشئته. فأنا لا أمتلك بالفعل مصروفا للجيب. ووالدي يعطيني في بعض الأوقات عشرة جنيهات إسترلينية".