آخر الاخبار

إغتصاب الأطفال.. ثقافة انصار الله في اليمن  صحيفة فرنسية...جنود الاحتياط ينهارون و 170 ألف جندي إسرائيلي يغرقون .. تفاصيل الإنهيار من الداخل ثمانية مرشحين لجائزة هدف الشهر في الدوري الإنكليزي تكشف عنهم رابطة الدوري وزير الأوقاف يشدد على اللجنة العليا للإشراف على موسم الحج انتقاء أفضل الخدمات لحجاج اليمن في كل المحطات مسؤول سوداني رفيع يكشف حجم الخسائر الاقتصادية الناجمة عن التهريب 55 ألف تأشيرة متاحة للهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية.. السفارة الأمريكية باليمن تمدد الموعد النهائي لتقديم طلبات الهجرة غارات امريكية في الحديدة احزاب تعز تقترح حلا لمواجهة الوضع الاقتصادي المتأزم وتطالب الرئاسة والحكومة بسرعة انقاذ العملة العليمي يبحث مع سفير واشنطن الدعم الإقتصادي المطلوب وموقف اليمن من انتهاكات إسرائيل في فلسطين مسئول كبير في الشرعية يكاشف الجميع حول قضايا وملفات مهمة: سبب التراجع عن قرارات البنك المركزي ومصير التوقيع على خارطة الطريق وخيار الحسم العسكري

يا دمع صبّ
بقلم/ أ. محمد عبد الحميد الاسطل
نشر منذ: 11 سنة و 11 شهراً و 19 يوماً
السبت 10 نوفمبر-تشرين الثاني 2012 07:34 م

هذه القصيدة كتبتها بُعيد استشهاد القائد الزعيم أبي عمار

يا دمْعُ صبَّ على الخدينِ مِدْرارا

وبلِّلِ السَّهلَ والجبلينِ والدّارا

وأغْرِقِ الكوْنَ حُزْناً لا انْقضاءَ لهُ

مُذْ سارَ مِنْ بيْنِنا مَنْ كانَ عمَّارا

فقدْ غابتِ الشَّمْسُ غصْباً بعْدَ طلْعتِها

وأغْمَضَ الليْلُ نجماً كان سيّارا

قبطانَ دوْحتنا ربّانَ وجْهتِنا

وقائدَ الجندِ فى الهيْجَا ومَنْ ثَارا

يقْضِي شهيداً كريماً وسْطَ سَطْوَتِهِ

ليزيدَنَا فخراً مَنْ قادَ ثوّارا

يا ويْحَ شعْبي بحُزْنٍ كادَ يقْتُلهُمْ

أنْ أبْعَدُوا عنَّا رمْزاً وخِتْيارا

ما هزَّهُ يوماً أنْ هدَّدُوهُ بَجَهْلِهِمْ

جبَلٌ أشَمُّ يُحِيلُ الدَّرْبَ أنْوارا

مَكَثَ السنينَ طُوالاً فوْقَ مَرْكَبِهِ

يَجُوبُ يَعْدُو بحْراً وإقْفَارَا

حُوصِرْتَ يا أسَدَ البلادِ فلمْ تَلِنْ

كذاكَ أنْتَ بأرْضِ القُدْسِ مِغْوَارا

أَقُولُ فيكَ وَليْتَ الشِّعْرَ يُنْصِفُكَ

يا مَجْدَ مَنْ ضَحَّى الزَّمَانَ ما حارا

إنْ كُنْتُ أرْثِي فقَدْ أرْثيكَ مِنْ وَجَعٍ

أرْثِي الديَارَ وأهْلَ القُدْسِ أحْرارا

سُجِّيتَ في قبْرٍ يَضُمُّكَ عنْوةً

وكنْتَ فِينا مِثَالَ العِزِّ صبَّارا

يا رافعينَ سيوفَ العزِّ مِنْ غَضَبٍ

لا تُغْمِدُوهَا لِتَحْمُوا القُدْسَ والدَّارا

فإنْ قَضَى بيْنَنَا مَنْ كانَ قَائِدُنا

فَقَدْ دَعَاكُمْ لِجِدِّ السَّيْرِ مِشْوَارا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
سارة عبدالله حسنفي ذكرى رحيل الياسمين
سارة عبدالله حسن
عبده نعمان السفيانيحوثي الضَّلال
عبده نعمان السفياني
هائل سعيد الصرميلمن أشدو...
هائل سعيد الصرمي
قائد الشريفيالغدْرُ و الغدِير
قائد الشريفي
الشاعر كمال إبراهيمإلى شاعرة ....
الشاعر كمال إبراهيم
مشاهدة المزيد