مباحثات يمنية سعوديه بخصوص إجراءات سير تأشيرات العمرة اجراءات حكومية رادعة ضد محلات الصرافة المخالفة والمضاربين بالعملة في جميع المحافظات المحررة حشود هادرة بمحافظة تعز تنديدا بجرائم الابادة والتهجير بقطاع غزة الذكاء الاصطناعي يورط عملاق التكنولوجيا «تسلا» ويقودها للمحاكمة عبر القضاء كلاب آلية تنظف أحد الجبال المصنفة ضمن قوائم التراث العالمي رابطة اللاعبين المحترفين تكشف عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر أكتوبر دولة خليجية تبدأ بسحب الجنسية من المئات من مطلقات مواطنيها الإنذار المبكر ينشر توقعات الطقس خلال الساعات الـ24 القادمة في 11 محافظة يمنية قراءة تركية: من سيحسم المعركة الانتخابية في أمريكا ويفوز بكرسي الرئاسة؟ أول تعليق من أردوغان على تعيين نعيم قاسم خلفاً لـ نصر الله
من العيب والعار وكذا المضحك بشباب ينتمون إلى كبار الأحزاب في اليمن ومتعلم بالجامعات اليمنية ومتسلح بأحدث الأسلحة الفتاكة وشعار صرختهم" كلمة حق عند سلطان اخرس "؛ كما سمعناها منهم دائما في المسيرات الشبابية منذ بداية الثورة المباركة الخارجة ضد حاكم وأسرة نهبت كل اليمنيين ؛ كان شعارنا إسقاط النظام وإنهاء حكم العسكر وهذا مطلبنا جميعا .
واليوم ؛ونحن نرفع نفس الشعار وبنفس المكان وضد أل الأحمر والأسرة نفسها إذا بهم يقفون سد منيعا لكل من تفوه بحرف واحد بعد الشراكة المباركة وقسمة السلطة التي لا تقبل المزيد من الحركات والسياسية في الساحة اليمنية غير لاثنين فقط ؛ يتهمون كل من رفع و صاح بالكلمات الشجاعة والمطالبة بخروج ثكنات الفرقة من الحرم الجامعي لجامعة صنعاء بأنهم عملاء ومرتزقة وخروجهم بهذه المسيرات الغير مصرح بها يعد خروج عن والي الأمر وأنهم بهذه الإعمال ندع النظام السابق يقوي ثورته المضادة ليحفظ ماء وجه حسب قولهم...إذا هم لا يختلفون كثيرا عن سلا فائهم بلاطجة ميدان السبعين .
الإخوان بالساحات يدعون بأنهم أصحاب رؤية واضحة لبناء يمن جديد" كثير من الشباب المتحزب التابع للإخوان الحالمين برؤية اليمن بشكل أخر ولون غير الأحمر انجروا وراء هذا السحر المغلف بنكهة دينية جديدة والمحدود الفاعلية التي بدأت تفقد تأثيرها لانكشاف المستور والتصارع والقتال على المصلحة الخاصة لأشخاص كانوا قبل فبراير 2011 أعدائهم ... والآن صاروا رفاق لهم برسم مستقبل اليمن .
ونظرت الشباب المغلوب عليهم للإصلاحيين المنظرين والمحللين والمفكرين لا يزالوا مخدوعين بهم فالحقيقة أنهم غير صورة لعملة واحدة أنتجها نظام سابق خلف بعدة الكثير من الجروح للوطن الجريح .
أخوان في الساحات وبلاطجة بالجامعة هذا شعارهم الدائم دون التفكير بشركائهم ؛ المغلوب على أمرهم في المشترك ؛ أعطوا العصى للساحر “الإصلاح" ليحول مشاريعهم الكبيرة لبناء اليمن ومقارعة النظام السابق ومحاسبة الفاسدين إلى حلبة نزاع وصارع وتقسيم الغنائم واللعب مع رأس الأفعى وتحت مظله أعمت قلوبهم وأغشى عليهم دون سكينه ولا رحمة .