ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
تعبنا ...
تعبنا...
فلا تسألونا
لماذا
يسافر فينا التعب؟!
ولا تسألونا
لماذا اعتصمنا؟
لماذا هتفنا؟
لماذا
نعانق كل الظروف
ومن أجل
ماذا يكون
الغضب؟
فلم نأت الا
لرفض الطغاة
ولم نأت الا
لنرجع
حقنا المغتصب
فشرعية الشعب
فوق البغاة
وان هم تحدوا
بأن يقتلونا
وأن يقصفونا
بكل الخطب
نرددها في
مرايا المكان
وضوء
الشوارع
فلن نأبه اليوم
صوت الرصاص
وقصف المدافع
ولا نأبه
اليوم ارهابه
المرتقب
فلسنا عبيدا
ليحكمنا الفاسدون
ولسنا جنودا
لعهد كذب
فنحن لنا الخلد
منذ العصور
ومجد تغرد فيه
الحقب
ونحن امتداد
لشعب جسور
كتلك
النسور
كتلك البراكين
حين تثور
فكيف
فكيف
يكون العتب!!
فلا تذهلوا
حين يأتى
الصمود
ورودا
وسلما
اثار العجب
اثار الجنون
لذاك الشقى
فأرغى
وازبد
حتى ارتعب
فهانحن نغدوا
حكايا الزمان
ومنها مداد
دمانا انسكب
بأنا وثقنا
بمن
أوغلوا في الفساد
فكان الهوان
وكان التعب
وانا بأموالنا نقصف
اليوم
ممن تغنوا
بإسم الوطن
ومن اقسموا
انهم سوف
يحموا تراب
اليمن
فليسوا سوى للطغاة
عبيدا
فكل الجرائم
في
حقنا ترتكب
ولكننا هاهنا
صامدون
ولكننا هاهنا
ثائرون
ليسقط
كل النظام
البغيض
ونرنوا لنصر
نراه اقترب.