مكافئة للاعبي المنتخب اليمني وهذا ما قاله المدرب بعد الفوز على البحرين تعديل في موعد مباراة نهائي كأس الخليج في الكويت إضراب شامل في تعز احتجاجًا على تأخر صرف المرتبات ارتفاع ضحايا حادث تحطم الطائرة المنكوبة في كوريا إلى 127 قتيلا دولة عربية تسجل أكبر اكتشاف للغاز في عام 2024 الكويت تعلن سحب الجنسية من 2087 امرأة إنستغرام تختبر خاصية مهمة طال انتظارها حملة تجسس صينية ضخمة.. اختراق شركة اتصالات أمريكية تاسعة اشتعال الموجهات من جديد في جبهة حجر بالضالع ومصرع قيادي بارز للمليشيات الكشف عن إستراتيجية جديدة وضربات اوسع ضد الحوثيين
سيكون بمقدور الفتيات السعوديات، ولأول مرة، الراغبات في دراسة العلوم السياسية الالتحاق بأقسامها، وذلك بعد أن وافقت وزارة التعليم العالي مؤخرا على استحداث تلك الأقسام في الجامعات السعودية.
وكشف أستاذ العلوم السياسية في جامعة الملك سعود بالرياض الدكتور سرحان العتيبي أن جامعة الملك سعود ستكون أولى الجامعات التي تستعد لفتح أبوابها لاستقبال الطالبات اللاتي يرغبن بالتخصص في العلوم السياسية لأول مرة في تاريخ السعودية اعتباراً من بداية العام القادم على الأرجح.
وقال العتيبي إنه اقترح هذا الأمر قبل أن تأتي الموافقة النهائية، مبرراً رفعه للجهات المعنية بأنه عائد إلى ملامسته لشغف المنتميات للأقسام ذات التخصصات المتداخلة مع علم السياسة، ورغبتهن الملحة بالتعرف على هذا العلم.
وأضاف العتيبي ضمن تصريح لصحيفة "الشرق" أن النساء اليوم بتن أكثر اهتماماً بهذا العلم من الرجال، ما دعا القسم السياسي في جامعة الملك سعود إلى فتح هذا المجال كتخصص للنساء بعد أن فتح منذ زمن للرجال فقط.
وأوضح أن الفترة الراهنة مناسبة لمنح المرأة فرصة الخوض في المجال السياسي عملياً، خصوصاً في الوزارات والجهات الحكومية ذات العلاقة، متوقعاً أن تحترف المرأة الرؤيا السياسية الواضحة.
وأشار إلى أن الراغبات من طالبات التخصصات غير السياسية يمكنهن أن يقدمن رسالة الماجستير في العلوم السياسية شريطة أن يكن منتميات للتخصصات ذات العلاقة بالعلوم السياسية، وذلك من خلال إضافة عدد معين من المقررات الإضافية على مقرراتهن الرئيسة.
يذكر أنه أصبح بمقدور المرأة السعودية أن تكون عضواً في مجلس الشورى في بلادها، وأن تترشح للانتخابات البلدية، ولها الحق في المشاركة في ترشيح المرشحين، وذلك بعد صدور هذه القرارات من قبل العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز خلال افتتاحه العام الثالث من الدورة الخامسة لأعمال مجلس الشورى.