حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
سقوط صاروخ على عاصمة الاحتلال تل أبيب من أي جهة كانت وأيا كانت أسبابه ودوافعه أمرا مرحبا به.
ولكن وليعلم الجميع أن سقوط صاروخ أو صواريخ على تل أبيب لا يمكن أن يتحول ذلك الفعل إلى عملية تبييض لجرائم المليشيات ومجازرها المرتكبة في حق الشعب اليمني والسوري والعراقي واللبناني.
نصف مليون يمني قتلتهم مليشيات الحوثي لا يمكن أن نتجاوزه لمجرد قصف تل أبيب بكم صاروخ.
الرئيس القائد صدام حسين حين قصف إسرائيل بـ35 صاروخا .. كيف تعامل معه محور إيران .. هل تناسوا تداعيات الحرب الإيرانية العراقية ووقفوا مع العراق أم ذهبوا إلى التحالف مع إسرائيل وأمريكا ضد العراق ونظام الرئيس صدام حسين.
إذًا لماذا يطلب مننا أن نتناسى جرائم إيران وأذرعها التي قتلت أكثر من 4 ملايين عربي بمن فيهم الفلسطينيون في العراق وسوريا ولبنان.
ولا يمكن أن تكون مواقفنا كما كان موقف إيران وأذرعها ومرتزقتها حين ذهبت إلى التحالف مع إسرائيل والأمريكان ضد العراق.
موقفنا واضح وثابت نحن في حالة حرب مع أذرع إيران في اليمن منذ 20 عاما من أول طلقة للتمرد وحتى اليوم.
أن تذهب لقصف إسرائيل ذلك شأنها ونعلن أنه لمن دواعي سرورنا أن تسقط صواريخ على تل أبيب من أي جهة كانت، المهم أن يكون لتلك الصواريخ فعلها وأثرها وألا تكون لتحسين أوضاع صراع النفوذ الدائر بين إسرائيل وإيران على حساب دمائنا واستقرا واستقلال دولنا.
نحن نواجه أوسخ احتلالين الإسرائيلي والإيراني، وأقذر عدوانا على مر التاريخ.