تفاصيل لاول مرة عن واقع الضاحية الجنوبية لبيروت .. شوارع فارغة ومبان مدمرة طلب سعودي قبيل مواجهة الاستقلال الإيراني في دوري أبطال آسيا جوجل تضيف مزايا ذكاء اصطناعي جديدة معلومات قد تذهلك تفاصيلها… هل يستطيع الذكاء الاصطناعي اكتشاف المشاعر من النصوص هبوط أسعار الأرز بعد تخفيف الهند قيود التصدير شخصية غامضة و حلقة الوصل مع إيران.. من هو حسن قصير الذي استهدفته غارة إسرائيلية بالمزة قصف إسرائيلي دون إنقطاع .. واستهداف مقر هيئة إسعاف بقلب بيروت قوات الاحتلال تقتحم عدة مدن وبلدات في الضفة.. وتخلي 3 منازل بجنين تمهيدا لتفجيرها بهدف مذهل.. صلاح يتربع على عرش الأفارقة في دوري الأبطال ويحقق رقما غير مسبوق في تاريخ ليفربول مكتب الصناعة في مأرب يتلف ٢١ طناً من المشروبات الغازية منتهية الصلاحية
تِهتُ عنّي ,
شِئتُ أن أبحث عنّي في متاهات الزمن,
خِلت أنّي سأراني بين حبرٍ وقلم ,
أو على ورقٍ مُبعثر,
أو بأصفاد السطور,
أحتسي كأس مُدامي,
بين ساعاتِ النّدم,
أُطفئُ النَار بِنار,
من رمادٍ في حُطام,
لركامٍ في عدم,
أسطراً خاملةً,
وكلاماً مُستعاداً,
وهُتافاً في الزحام,
أقتفي نار القوافي,
بين أرضي وسمائي,
بين أمسي وغدي,
بين ماضي السجن والليل المُعاد,
بين باقٍ من بقائي والفناء,
مُمتطٍ صرح هجائي لحوانيتِ البِغاء
لِبلاد الذُلِ والقَهرِ المُشاع,
لِغيابَاتِ الظُّلم,
لِسرابٍ سرمديٍ خَالدٍ إلى الأبد ,
ذاك شعري أيهُ الليل فأيقظ من رقد,
صُب من غيضي قيوداً وحبالاً من مسد,
سُل من صوت جُنوني خِنجراً مسمُومةً أقذفها في كَبْدِ صُناع الكَبَّد,
ضاق صدري,
مل صبري,
بُحَّ صوتي من كمد ,
أيه الريح العقيم,
أُنفُثي حِبري رصاصاً في رَصَدْ,
بين أوكار الخيانة,
وقذارات البلد ........!!!