كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد حملة ترامب تهدد بترحيل المئات من المهاجرين اليمنيين في أميركا
حضرت اليوم في نهاية ندوة فكرية عن مظلومية تهامة وفي نهاية الندوة تحدث الباحث عمرو بن الناصر سنان عن جوهر مظلومية تهامة المتمثلة في سيطرة الإقطاع والكهنوت الهاشمي عليها فضجت القاعة بالتصفيق الحار فجال في خاطري موضوع تعرضت له أثناء الإعداد لندوة الإقطاع والكهنوت "دور الصوافي والأوقاف في إعادة إنتاج المشروع السلالي تاريخيا".
ذكر الشيخ محمد علي عثمان والذي كان يرأس اتحاد الدول العربية الثلاثي عام 1959م المكون من العربية المتحدة وسوريا والمملكة المتوكلية اليمنية، وذكر في التقرير الذي قدمه لمجلس الاتحاد عن الأراضي في تهامة: ""40٪ من الأراضي يملكها كبار الملاك" الاقطاعيين"، و60٪ من الأراضي ملكيات فلاحية صغيرة"".
ويورد في التقرير: ""أن 10٪ من سكان تهامة معدمون ويعملون بالأجرة في أراضي كبار الملاك"".
ويقول الشيخ محمد علي عثمان :"" أبرز الأسر التي كانت تمتلك ملكيات كبيرة في تهامة أسرة هادي هيج إذ كان يملك 15750 هكتار"157500000متر مربع"جاءت له هذه الثروة بعد تعيينه عاملا من قبل الإمام يحيى حميد على منطقة الزهرة في تهامة، وقد منحه الإمام امتيازات سياسية واقتصادية، حيث كان ميناء اللُحية تحت تصرفه الشخصي يستغله في الاستيراد والتصدير.
كما قدرت أملاك أسرة بيت حميدالدين في تهامة بـ11700هكتار"11700000متر مربع"، وعائلة علي محمد الجبلي 2250هكتار" 22500000متر مربع"، "" هذه صورة من صورة الإقطاع السلالي الظالم في حق أبناء تهامة.
*المرجع رسالة دكتوراه من جامعة دمشق للباحث علي مصلح محمد هائل. *مرفق لكم صور الغلاف والصفحات.