|
ترشّينَ هذا المساءَ لِغَيري
تَراتيلَ عِشقٍ
وإيقاعِ قِيثارةٍ من حَنين
وإنّي أحبُكِ
رغمَ المساءِ الحَزين
فقد كنتِ يومًا
تضيئين لَيْلي
وكم سافرَت في متاهات لَيلِكِ
خَيلي
سأكتبُ للحبِ:
ياحبُ, "وَيلي"
أتيتَ إليّ
وليلى على حَاجبيكَ تسافرْ
وأنت تلملمُ عن شَعر ليلى
نسائمَ شعرٍ
وأنفاسَ شاعر
وها هي ليلى "أخيرًا"
تغادرْ
لِتَبقَى وحيدًا
وصوتُ الخناجرْ
يمزقُ عِندي
هدوءَ المحاجر
وصمتَ المشاعر
أتيتَ وليلى,
وما زلتَ عندي,
وليلى تغادرْ
فيا حبُّ
يا حبُّ
إنّي أكابرْ.
في السبت 01 يونيو-حزيران 2013 10:30:13 م