حشود هادرة بمحافظة تعز تنديدا بجرائم الابادة والتهجير بقطاع غزة الذكاء الاصطناعي يورط عملاق التكنولوجيا «تسلا» ويقودها للمحاكمة عبر القضاء كلاب آلية تنظف أحد الجبال المصنفة ضمن قوائم التراث العالمي رابطة اللاعبين المحترفين تكشف عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر أكتوبر دولة خليجية تبدأ بسحب الجنسية من المئات من مطلقات مواطنيها الإنذار المبكر ينشر توقعات الطقس خلال الساعات الـ24 القادمة في 11 محافظة يمنية قراءة تركية: من سيحسم المعركة الانتخابية في أمريكا ويفوز بكرسي الرئاسة؟ أول تعليق من أردوغان على تعيين نعيم قاسم خلفاً لـ نصر الله تحذير خطير في أحدث تقرير للبنك الدولي عن الوضع الاقتصادي والإنساني في اليمن اجتماع طارئ لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين تترأسه اليمن
مرة كنت مع يحيى الحوثي في لقاء متلفز، فقال مفاخراً بأن "القرآن نزل في بيتنا".
قلت له حينها "الذي أعرفه أن القرآن نزل في بيت محمد بن عبدالله، وليس في بيت بدر الدين الحوثي".
ومرة قال إن الكلام الذي أقوله هو كلام النواصب من أمثالي، وأعطانا محاضرة عن الإمامة وشروطها.
وهاهو اليوم بوصفه وزيراً لما يسمى بوزارة التربية في حكومة المليشيات يعبئ عقول الأطفال بخرافات الولاية والإمامة، وبأفكاره عن الجهاد ضد النواصب والأمويين.
ويكذب عليهم أن الإسلام الذي عرفناه بعد ثورة سبتمبر، هو إسلام الأمويين والوهابيين والنواصب الكافرين.
وغير تلك من الأفكار التي تعبأ بها عقول الأطفال في مخيمات صيفية طائفية تعمل على تلغيم مستقبل اليمنيين.
نحن يا سادة في عصر الكهنوت...
عصر آل بدر الدين الذين يقولون للأطفال إنهم "آل محمد"...
عصر الإسلام الذي قال الحوثي إنه "خرج من بيت بدر الدين الحوثي"...
وأخشى أن يكون خرج ولم يعد...!