بينها السودان.. تسريبات خطيرة حول مقترح أمريكي إسرائيلي جديد لتهجير سكان غزة إلى 3 دول أفريقية
حيل لن تخطر على بالك للتغلب على العطش والصداع في رمضان
السلطات الأمريكية تحظر مواطني دول عربية من دخول الولايات المتحدة
قرارات رئاسية جديدة في سوريا :منها صرف راتب شهر إضافي للموظفين بسوريا بمناسبة عيد الفطر
عاصفة عاتية وحرائق تجتاح ولايات أمريكية وتخلف دمارا واسعا
ضبط عصابة خطيرة بتهريب المخدرات جنوب اليمن
مسؤول حكومي يتحدث عن خطر الحوثي: العالم يواجه تنظيماً إرهابياً عابراً للحدود
أكثر من 22 عاماً واجهزة معمل الحاسوب بجامعة تعز خارج إطار العصر والتكنولوجيا.. برنامج حيث الإنسان يحدث نقلةً تعليميهً مثالية ومتطورة وينعش الأمل في صفوف طلاب الجامعة
عاجل .. البنك المركزي اليمني يكشف عن نقل مراكز البنوك التي كانت بصنعاء إلى مدينة عدن... ضربة موجعة للمليشيا الحوثية
الدراما اليمنية.. بين إثبات الذات وتجاوز التحديات
شهدت لجنة مدرسة "البيهو" بسمالوط شمال محافظة المنيا بمصر واقعة طلاق غريبة، حيث اندلعت مشاجرة بين الزوج المؤيد للفريق أحمد شفيق وزوجته المؤيدة للدكتور محمد مرسي في انتخابات الرئاسة المصرية.
وقال شهود عيان: "عقب خروج الزوجة والتي تعمل مدرسة من اللجنة، نشبت بينها وبين أحد الأشخاص مشاجرة وتبادلا الضرب بالأيدي، وعند تدخل أجهزة الأمن الموجودة باللجنة، تبين أن الشخص يدعى (سيد. ن) (45 سنة) وهو زوج السيدة وأن الخلاف بسبب تأييد الزوجة لمرسي والزوج لشفيق".
وذكر الشهود أن الزوجة ظلت تسب الزوج عند خروجه من اللجنة بقولها: "طول عمرك فل وواطي".
جدير بالذكر أن الساعات الأولى للانتخابات بمحافظة المنيا خلال اليوم الثاني تشهد هدوءًا أمام اللجان وإقبالاً متوسطًا.
وكانت المؤشرات الأولية لانتخابات الإعادة قد أظهرت تقدُّم الدكتور محمد مرسي بفارق 20% على غريمه الفريق أحمد شفيق، حيث شارك في الانتخابات حتى منتصف يوم أمس ما يقرب من خمسة ملايين ناخب، توجه معظمهم للتصويت لمرسي.
ووفقًا لجريدة "المصريون"، أكدت مصادر مطلعة من داخل غرفة عمليات الإخوان لمتابعة سير الانتخابات أن العدَّادين على مستوى الجمهورية أحصوا دخول حوالي 5 ملايين ناخب إلى داخل اللجان حتى الساعة الواحدة من ظهر أمس، منهم حوالي 3 ملايين ناخب أدلوا بأصواتهم للدكتور محمد مرسي.
وتابعت أن المليونين الآخرين احتسبتهم غرفة العمليات لأحمد شفيق مع فرضية أن منهم غير معروفين لأفراد الجماعة، وسيميلون لمرشح المجلس العسكري، واحتمالية عدم إبطال أصوات أي منهم، وهو ما يعني أن مرشح الثورة "مرسي" جمع 60% من هذه الأصوات مقابل 40% لمرشح الثورة المضادة.