حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
ذكرت صحيفة واشنطن بوست الامريكية أن زعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن أمر باغتيال الرئيس الامريكي باراك أوباما والجنرال ديفيد بيترايوس عندما كان يتولى قيادة القوات الامريكية وحلف شمال الاطلسي (الناتو) في أفغانستان.
وقالت الصحفية الامريكية ان أسامة بن لادن طلب من كبار مساعديه مهاجمة طائرة أوباما الذي تولى الرئاسة في يناير 2009 وبيترايوس الذي كان يقود تحالف الناتو في افغانستان بعد مشاركته في الحرب الامريكية على العراق.
وكتب ديفيد اجناتيوس وهو كاتب عمود في صحيفة واشنطن بوست يقول ان مسئولا بارزا بالادارة الامريكية اطلعه بشكل حصري على وثائق رفعت عنها السرية حديثا من الوثائق التي تمت مصادرتها أثناء الغارة التي شنتها قوات الكوماندوز الامريكية في الاول من ايار/مايو الماضي وقتل خلالها بن لادن داخل مجمعه السري في باكستان.
ونقل التقرير عن محلل بارز بالادارة الامريكية مطلع على وثائق بن لادن قوله انه لم يكن لدى القاعدة أي سبل لتنفيذ الاغتيالات وتفتقر "للقدرة على تخطيط وتنظيم وتنفيذ هجمات معقدة وكارثية ، ولكن الخطر كان قائما".
وكان بن لادن الذي أعلنت شبكته مسئوليتها عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001 على نيويورك وواشنطن يعتقد ان نائب الرئيس الامريكي جو بايدن "غير مستعد على الاطلاق للمنصب ، الامر الذي سيؤدي بالولايات المتحدة الى الوقوع في أزمة".