آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق

الى الشرعية ... !!!
بقلم/ احمد الحمزي
نشر منذ: 8 سنوات و 4 أشهر و 3 أيام
السبت 05 نوفمبر-تشرين الثاني 2016 08:41 ص
الشرعية في تركيا ممثلة بالرئيس اردوغان يطالب وبقوة امريكا بتسليم زعيم الانقلاب الفاشل غولن ... وعندنا في اليمن زعيم الانقلاب يرفض وبقوة عودة الشرعية الى صنعاء ويطالب العالم بشرعنته وشيطنة الشرعية ... الانقلاب في تركيا فشل وانتهى واحبط وبقية الشرعية التركية وتهافتت الدول الكبرى تخطب ودها وتتبرا من الانقلابيين ... وفي اليمن الشرعية تكاد تفقد نفسها باداءها السياسي الضعيف داخليا وخارجيا وفي المقابل الانقلابيين ينشطون اداءهم السياسي الخارجي يكادون يشرعنون انفسهم ...
لتفق الرئاسة والحكومة من الغفوة التي اصيبت بها والذبول الذي ظهر عليها موخرا ...فالعالم لن يظل يدللها ويساندها الى ما لا نهاية ، خاصة وفي النفس هوى لدى اميركا وغيرها للانقلابيين والتعامل معهم كسلطة امر واقع وسلطة فرضة نفسها بعد اليأس من الشرعية اليمنية ممثلة بالرئيس هادي وحكومتة ...
محليا اداء الحكومة ضعيف جدا لا يرقى الى مستوى الوضع الذي لا يخفى على احد ترديه وسوئه وخطورته ... تحركها محدود ومحصور في اماكن معينه ... برودها وانحصارها انعكس سلبا على جبهات القتال، وكذلك اصيب المواطن اليمني الذي يتطلع لان تخلصه الشرعية من وضعه المزري ، بالاحباط ...
خارجيا هاهي انعكاسات الاداء السياسي السلبي للشرعية ظهرت بوادرها امميا في خارطة ولد الشيخ ... التي نصت على ابعاد رأس الشرعية وحكومتها وقيادتها العسكرية والتي لولا الخمول والتخاذل والتهاون ما تجرا ولد الشيخ ان يسلمها خارطة تنص على الغائها واقالتها..
ليدرك قادة الشرعية انهم لن يعوضوا ما خسروه بسبب اداءهم السلبي بالرفض لخارطة ولد الشيخ والتجييش الشعبي والرسمي لرفضها ... ولن تجدي البيانات الرافضه نفعا اذا لم يتبع ذلك تنشيط الاداء والتحرك الجاد بما يعيد للشرعية اعتبارها وقيمتها واحترامها محليا وعربيا واقليميا ودوليا ...

هادي أحمد هيجولد الشيخ لصالح من
هادي أحمد هيج
أنور العامريوكشف المستور
أنور العامري
مشاهدة المزيد