الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا
الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة
الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل
تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان
أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية
الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية
لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟
من اطلق الرصاص مباشرة على الشهيد عدنان الحمادي معروفون، وكان يمكن لتحقيق جاد ومستقل وشفاف أن يقودنا الى المجرمين الكبار، لكن تم ايداعهم في عدن لدى ميليشيات هاني بن بريك وبعد انقلابه وتمرده في عدن ، اي والله لدى هاني بن بريك وبعد انقلابه وتمرده ، ومن حينها لاندري ماذا قالوا وماذا قيل لهم بل وماهو مصيرهم!!
هذه وحدها تجعل اصابع الاتهام تشير إلى من هم وراء جريمة الاغتيال الذين يراد التستر عليهم.
ومن هم الذين يراد إلصاق التهمة بهم؟
اليوم محكمة هاني بن بريك المتخصصة استدعت عدد من الصحفيين والمفسبكين للتحقيق والمحاكمة في عدن، أي والله في عدن وأي والله مجموعة من الصحفيين والمفسبكين بعضهم خارج اليمن.
العجيب في هذه المهزلة سكوت من يزعمون أنهم أولى بالحمادي والأقرب إليه. هي مهزلة اكبر من المهزلة الأم، مهزلة اقتياد من اطلق الرصاص الى عدن واستدعاء المفسبكين للتحقيق في عدن !!
دعونا من هذا كله، ولاحظوا ان هناك تطور لافت لدى هاني بن بريك، متى كان يستعين بالمحكمة ل يدين احدهم، سبق له ان وجه بقتل العشرات من المعارضين في عدن دون تحقيق ودون ادانة وبلا سين او جيم، سبق له اكثر من ذلك ان تمرد على السلطةالشرعية واطلق عليها وعلى قواتها الرصاص وطردها من عدن، هو نفسه مطلوب للتحقيق من قبل السلطة الشرعية وبقرار جمهوري.
يا للأسف ،قضية الحمادي غدت ورقة صغيرة يتم توظيفها كليةً للكيد السياسي، وبيد هاني بن بريك ، هذه جريمة إغتيال أخرى للحمادي، بل وأكثر فظاعة، والراضي عنها والساكت والمبارك مشاركون في الجريمة بطريقة مباشرة ، وهم اعداء الحقيقة وخصوم الحمادي وقضيته التي استشهد في سبيلها.