آخر الاخبار

دولة كبرى ترفض مناشدات واشنطن لاتخاذ إجراء دولي مشترك ضد هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر واشنطن تكشف عن ضربات جوية استهدفت 15 هدفاً حوثياً إسرائيل تزعم تصفية أمين عام حزب الله الجديد هاشم صفي الدين..قنابل خارقة للتحصينات تمحو عدة مباني من الضاحية الجنوبية عاجل الكشف عن مصير جثمان حسن نصر الله.. تم دفنه بطريقة سرية كوديعة.. وأدى الصلاة عليه 5 أشخاص .. تفاصيل بعد موافقة واشنطن:الرئيس الايراني يكشف عن  الإفراج عن 6 مليارات دولار  من أموال إيران المجمدة وزير الدفاع الإسرائيلي: لدينا مفاجآت أخرى تنتظر حزب الله وتم القضاء على المستوى الثاني والثالث من قيادة الحزب خامنئي يدعو لربط الأحزمة من افغانستان الى اليمن ومن إيران الى غزة ولبنان مسئول ايراني كبير يتحدى إسرائيل ويصل بيروت لدعم حزب الله فيفا تدرس طلباً فلسطينياً بمنع إسرائيل من المشاركة في بطولات كرة القدم العالمية محافظات يتوقع أن تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الـ24 ساعة القادمة

عدوِّنا واحد
بقلم/ ريم بحيبح
نشر منذ: 8 سنوات و 4 أشهر و 23 يوماً
الأربعاء 11 مايو 2016 05:59 م

يا ربنا العالي ومعطي من سأل
اسألك تحفظها بلادي من زوال

ويا كاتب التاريخ سجِّل بالعجل
أصل العرب ما تقبل اية انفصال

تبقى المحبة بيننا مهما حصل
ممن شرب دم الجنوبي والشمال

الظلم ذي قد صابكم لا يُحتمل
لكن ذنبي ويش حيرني السؤال؟

أنا مواطن في وطن كله خلل
والهم فوقي ما تحملته جبال

منّا ومنكم يا بشر كم من بطل
عفاش أورده المنية باغتيال 

والفتنة اشعلها وهو عنده أمل
يتباغضوا الاخوان ويزيد الجدال

حكِّم ضميرك يا خويي والعمل
ما هو بتهجير الذي عنده عيال

عدونا واحد وشره قد وصل 
بيتي وبيتك يا رفيقي باحتيال

ارجوك حكم عقلك وخل الهمَل 
خل المبقبق ما معه غير المقال

والوقت هذا صعب والظلم اكتمل
ما بعد عسرٍ غير يسرٍ والسؤال

دايم اكرر فيه لكن دون حل
وش ذنبي اللي بايبرر الاقتتال؟

إن كان لي صاحب ينقط بالعسل
والله ما اخونه وما ابيعه بمال

ما بالكم والأصل واحد والمثل
قال المخوة راس مالٍ للرجال

عودة إلى تقاسيم
الأكثر قراءة منذ أسبوع
إيمان عبدالله الأمل.. خيبة لا ترحم
إيمان عبدالله
تقاسيم
ياسين عبدالعزيزلواعجُ نازح
ياسين عبدالعزيز
ياسين عبدالعزيزرمادُ الضوء
ياسين عبدالعزيز
ياسين عبدالعزيزجُرحُ الطين
ياسين عبدالعزيز
عبدالرحمن القمع العولقيأنا مديون يايمن المتاعب
عبدالرحمن القمع العولقي
مشاهدة المزيد