آخر الاخبار

احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ... أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''

قبل 24 ساعة من وقف إطلاق النار
بقلم/ مصطفى أحمد النعمان
نشر منذ: 8 سنوات و 10 أشهر و 17 يوماً
السبت 09 إبريل-نيسان 2016 03:04 م
بعد ساعات قليلة يبدأ سريان وقف إطلاق النار الذي أعلن مبعوث الأمم المتحدة السيد إسماعيل ولد الشيخ التوصل إليه وبعده بأسبوع واحد يتوجه المفاوضون اليمنيون إلى دولة الكويت في محاولة ربما تكون الأخيرة لإعادة العملية السياسية والبدء في الحديث عن الاستحقاقات الوطنية التي تتجاوز المصالح الحزبية والشخصية التي كانت الفتيل المشعل لأعنف وربما أطول حرب أهلية يمنية من حيث المساحات الجغرافية التي شملتها. قد يكون من المفيد هنا تنشيط الذاكرة بأن الحرب بدأت فعليا باحتلال صنعاء في ٢١ سبتمبر 2014 من قبل العناصر المسلحة التابعة لأنصار الله وتواطؤ قوى سياسية وعسكرية كانت بواعثها مختلفة ومتناقضة وشديدة الذاتية، وليس هذا المقال لتحليلها ولا التعمق في تفاصيلها، ولكن من الضروري القول إن كل الأحداث التي تلتها كانت انعكاسا لموازين القوى وسلبية كافة مكونات العمل السياسي وتداخلت معها المصالح القبلية في المناطق الواقعة شمال صنعاء. اليمنيون يحدوهم الأمل في أن تتمكن المفاوضات في الكويت من منحهم فسحة لالتقاط أنفاسهم وبدء محاولات الالتفات إلى حياة طبيعية، ورغم إدراكي للمصاعب وانعدام الثقة خاصة بين الطرفين إلا أنه لم يعد هناك من مجال للاستمرار في المعركة الحربية إلى ما لا نهاية ولعل في الهدنة التي نشهدها على الحدود بين المملكة واليمن ما يساهم على البناء عليه. من التفاصيل التي سيتبحثها دون شك هو كيفية العودة إلى العملية السياسية وهذا يستوجب الاعتراف بأن أطرافا جديدة قد نشأت خلال العام المنصرم وأغلبها جماعات مسلحة لا تعترف بالعمل السياسي ولا بقواعده، ما يستلزم تعاون المجتمعين في الكويت للبحث في كيفية إدماجها أو مواجهتها. هناك أيضا قضية شديدة الحساسية وهي مشاركة أنصار الله والمؤتمر الشعبي العام في الحكومة التي من المفترض إعادة النظر في تركيبتها الحالية، وهي مسألة تحتاج إلى تعامل عقلاني يأخذ في الاعتبار مقتضيات المصلحة الوطنية وكذلك الحقائق على الأرض. أختم هنا بالحديث عن القضية الجنوبية التي تبعثرت أوراقها بين قادتها وصار الحديث عنها مثيرا للغضب حين يتناوله أي سياسي شمالي بالذات كما لو كان من المحرمات، وهذا ما يعقد الأمور ولا يساهم في حلحلتها، ولقد دعوت منذ وقت مبكر لمنح الجنوب فرصة تقرير المصير وأنا الآن مقتنع أن ليس في الأمر ما يثير الحنق أن أدعو إلى تحقيق ما يرغبون به بعد أن تتفق قياداتهم التي تحاول بعض الشخصيات الجنوبية جمعها حول الوسائل التي تحقق مبتغاهم.
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
دكتور/ فيصل القاسم
سوريا : ليس دفاعاً عن المكوّعين ولكن…
دكتور/ فيصل القاسم
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
مشاري الذايدي
حزب الله انتهى... إلا إذا
مشاري الذايدي
كتابات
ابو الحسنين محسن معيضحينما يرقص الأخطبوط
ابو الحسنين محسن معيض
عبدالرحمن الراشدعزت الدوري الذي لا يموت!
عبدالرحمن الراشد
مشاهدة المزيد