آخر الاخبار

الخطأ الذي كلف نصر الله حياته.. تقرير يكشف كيف اخترقت إسرائيل حزب الله وعلاقة سوريا الكشف عن ألغام حوثية ذات أشكال ونوعيات جديدة تصل شظاياها لأكثر من خمسين مترًا الكشف عن قيادي حوثي يقف خلف حملة اعتقال الآلاف من اليمنيين على خلفية احتفالهم بثورة 26 سبتمر دولة كبرى ترفض مناشدات واشنطن لاتخاذ إجراء دولي مشترك ضد هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر واشنطن تكشف عن ضربات جوية استهدفت 15 هدفاً حوثياً إسرائيل تزعم تصفية أمين عام حزب الله الجديد هاشم صفي الدين..قنابل خارقة للتحصينات تمحو عدة مباني من الضاحية الجنوبية عاجل الكشف عن مصير جثمان حسن نصر الله.. تم دفنه بطريقة سرية كوديعة.. وأدى الصلاة عليه 5 أشخاص .. تفاصيل بعد موافقة واشنطن:الرئيس الايراني يكشف عن  الإفراج عن 6 مليارات دولار  من أموال إيران المجمدة وزير الدفاع الإسرائيلي: لدينا مفاجآت أخرى تنتظر حزب الله وتم القضاء على المستوى الثاني والثالث من قيادة الحزب خامنئي يدعو لربط الأحزمة من افغانستان الى اليمن ومن إيران الى غزة ولبنان

الحالمون بالوهم
بقلم/ عبدالكريم النوبي
نشر منذ: 13 سنة و شهر و 24 يوماً
الخميس 11 أغسطس-آب 2011 06:48 ص

إلى الذين يحلمون بعودة الرئيس صالح ليحكم اليمن, نقول ان ذلك من المستحيلات, فعودته لن تكون إلا الشرارة التي ستحرقه هو ومن بقي معه.

فقد خاض النظام ستة حروب مع مجموعة بسيطة في صعدة ولم يستطع ان يحقق أي انتصار يذكر. وخاض أيضاً مواجهات مع الحراك الجنوبي وباءت بالفشل.

وهو الآن قد استعدا بقية مكونات الشعب اليمني من أحزاب ومنظمات مجتمع مدني وقبائل ومدن بأكملها خرجت عن السيطرة, بالإضافة إلى استعدائه السابق للحوثيين والحراك, فهل يحلم انه باستطاعته أن يعيد كل هؤلاء المكونات جميعها إلى بيت الطاعة؟.

ان على عبدالله صالح هو الآن مشكلة بل هو المشكلة كلها, ولن يكون هو الحل أبداً, فالحل هو رحيله وأسرته, فليس من المعقول والمنطقي ان يعود إلى الحكم وقد قتل وأحرق ودمر وأفسد ثم نقول لهؤلاء الضحايا تعالوا لتقفوا في طوابير على جنبات الطرقات لكي تستقبلوا قاتل أولادكم ومدمر منازلكم بالورود والزغاريد.

عودة إلى الثورة الشعبية
الثورة الشعبية
الحامد عوض الحامدانتهى حكم صالح
الحامد عوض الحامد
عبدالله عبدالحميد الصلاحيثورات الربيع العربي تسقط التطرف
عبدالله عبدالحميد الصلاحي
علي ناصر قايد البخيتيبأي ذنب تقتلنا يا أحمد؟
علي ناصر قايد البخيتي
مشاهدة المزيد