ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين ماذا يعني انتشار شرطة غزة مع بدء موعد الاتفاق وكيف علق إسرائيليون؟ الوزير المتطرف ''بن غفير'' ووزراء حزبه يقدمون استقالتهم من حكومة نتنياهو بدء سريان اتفاق وقف الحرب على غزة.. اسرائيل خرقت الاتفاق مبكراً وحماس أعلنت أسماء أول 3 رهائن اسرائيلية
على الرغم من أنها محفوفة بعلامات عدم الاستقرار، مثل عدم وجود ميعاد ثابت لتلقي الراتب الشهري، إلا أن استطلاعا جديدا للرأي أثبت أن من يعملون لحسابهم الخاص هم أسعد الناس.
ظهر باحثون من بريطانيا، من نتائج استطلاع الرأي، الذي أجري على 5000 عامل من بريطانيا والولايات المتحدة ونيوزيلندا، ويعملون لحسابهم الخاص في قطاعات مختلفة، أكثر نجاحا في مسيرتهم المهنية، وأكثر رضاءا عن إنجازاتهم، بحسب صحيفة “إندبندنت” البريطانية.
ونشرت الدراسة في صحيفة العمل “التوظيف والمجتمع”، والتي قاست نسبة رضا العاملين في مجال العقارات، والتعليم، والتأمين، والاستشارات الإدارية.
كما قال المشاركون في الاستطلاع، أن عملهم لحسابهم الخاص، ساعد في تطوير قدراتهم ومهاراتهم.
وأوضح معدو استطلاع الرأي، أن عمل المشاركين في الاستطلاع بهذه الطريقة الخاصة، منحهم أيضا الحرية في الابتكار، والتعبير عن آرائهم، والتأثير على الآخرين خارج حدودهم، وبل وتنافسهم مع الشركات الأخرى.
وتابعوا أنهم بناءا على إجاباتهم، لا يمانعون من العمل لساعات طويلة، مادام هذا يحقق لهم إشباعا حقيقيا.
وتقول واحدة من معدي الدراسة، الأستاذة إلك إنكوغلو، إن العاملين لحسابهم الخاص يشعرون برضا وظيفي أكثر، لأنهم يحققون نتائج تتناسب مع جهودهم الفردية، من دون الحاجة إلى تكليفهم بأهداف تفوق قدراتهم.
وتأتي نتائج الدراسة، بعد أن نشرت صحيفة “يو إس نيوز” الأمريكية، تقريرها السنوي بشأن “أفضل وظائف 2018″، واحتل “مطورو البرامج” المركز الأول.
وكانت الوظائف الطبية، مثل طبيب الأسنان، ومساعد الطبيب، والممرض، هي الحاصلة على مراكز متقدمة في التقرير.