تعز ومأرب يُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون
توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
*الإهداء إلى البائع المتجول الذي جلس إلى جانبنا نتحدث فكان البوح الذي سافر إلى مدن التعب
ألا تشترون؟؟
فهذا الذي في
يدى رائع
وإني لأدرك
ما ترغبون
ألا تشترون؟؟
يردد ذاك
النشيد الحزين
ويخفى تفاصيل
أيامه المتعبات
ويخفى الأنين
نعم كان
شيخ كبير
وكان بزهو
يخاطبنا
واثقًا
كأنا نخاطب
ذاك الأمير
فنسأل يا عم
كم أرهقتك
السنون
فهل لست تهفو
لتلك الديار
وهمس الشجون؟؟
فاطرق يهمس
من أجل
تلك الديار
أنا ها هنا
أبدد عمرى
الذي لن يعود
لأجنى البكاء
وأجنى النقود
وإني لأدرك
ما تقصدون
فهل تعرفون
بأني سعيد بهذا
الشقاء!!
فلي زوجة
في بقايا الزمان
ولي صبية
في ثنايا البقاء
فمن أين
من أين
أطعمهم
في ليالي الشتاء؟؟
ومن ذا
سيهتم إن
ما أرادوا الدواء؟؟
وإني ليسعد
أهلي
سأعلن
جرحي انتماء
أنا ما سرقت
أنا ما نهبت
أنا ما كذبت
لأجنى الثراء
فرزقي حلال
وكم مفرح
ها هنا
أن أتوه
لألقى الحلال
وإنا
ليرضى الإلـه
نسافر
كل الدروب
ونبعث أعمارنا
عنوة
للغروب
جميل هو الآن
جميل هو الآن
جميل هو الآن
معنى
الهروب
*جدة, 7/5/2010م.