لماذا قررت إسرائيل إيقاف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ولماذا تهدد بالحرب؟.
خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون..
سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري
حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
دبلوماسية البذلات: هل أشعل قميص زيلينسكي الخلاف مع ترمب؟
البنك المركزي اليمني يوجه تحذيراً جديداً للأفراد والتجار وأصحاب الشركات والمؤسسات
قبل السحور- إليك فوائد تناول صفار البيض
ذكر موقع العربية نت أن علي صالح عاكف على تدوين مذكرات بعنوان \"قصتي مع الثعابين، وكلمة(يدون) فعل مضارع يعني أنه لم يدونها بعد، والأصح في نقل الخبر يكون(يزور)برفع الياء، بدلا عن التدوين.
لأن صالح يعد اكبر مزور في تاريخ اليمن وهو الافعى التي لا زالت إلى الآن تبث سمومها في الجسد اليمني .
فبعد أن جثم على صالح على صدور اليمنيين وكتم أنفاسهم لعقود.
وهنا نتسائل كمواطنين وليس كساسيين ...
هل يريد صالح أن يزور حتى التاريخ؟؟
يا لغباء هذا الرجل...هل وصل به الجنون الى هذا الحد ؟؟؟
يا صالح .. ريشة التاريخ لا ترحم ,ولن يفلت منها تاريخك المليئ بالغدر ، والظلام يا صالح ... لو لم يكن أبنائك، وأقربائك على رأس الجيش كنت ستدون \"قصتك مع ثعابينك المقربين\" في سجن العدالة ، وأظن أول تأريخ ستخطه يمينك هو تاريخ 11 أكتوبر 1977 تأري إغتيال الرئيس الشهيد:إبراهيم الحمدي عندها كنت لا زلت \"ثعبان\"صغير ، أو بالأصح \"ثعيبين\".
بدأت مسيرتك المليئة بالغموض ،والألغاز ,والمغمورة بلون الدم..
مرورا بعدة محطات دموية
لم تكن جمعة الكرامة آخرها ، ولم تكن أحداث أبين هي النهاية-مادام أقاربك يسيطرون على مناصب في الأمن والجيش-وينفثون سمومك.
في في الجسد اليمني الطاهر فهل ستدون هذه الأحداث في مذكراتك؟؟ كان من المفترض ان
تسميها...
(مذكرات سفاح)
قصتي مع
الضحايا..
أخيرا ..
رسالتي إلى الحكومة الجديدة أسرعوا في إعادة هيكلة الجيش ليتوقف هذا الهراء،كي يكمل مدوناته في السجن ، وإما أن ترحلوا معه وتساعدوه في التدوين.