رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
أيُهَا العاذِلُ لي...زِدني وخُذ مِن زَللي
ذَنْبي عَظيمٌ جَلَلٌ
وحِملُهُ زلزلني
ذَنبي الذي لايُغتفر
في كاهلي أثقلني
ياعاذلي قل ماتشاء وتفنَّن بِالأذية
مَارِس هجائي بالحِيَّل
أو بالنِّفاق
أو بالضلالة والخداع
ماعاد ذمك لي مِعوَلٌ يهدمني
قل ما تشاء
فأنا عَميلٌ للضِباع
وأنا مُدانٌ بالخداع
وأنا الذي هَـــدم القلاع
وشمائلي أردى الطباع
لاتنسى حتى أنني؛ مُتَهَمٌ... بِالكُفرِ في تلك البقاع
ياعاذلي لاتنثني
لاتنحني
واصقل سخيمة من أشاع
أو من أطاع
وقبل أن تصلبني
أطعم بأشلائي الجياع
ولي رجاء
لاتنسَ أن تسألني قبل الوداع
عن ذَلك الذنب الذي في كاهلي أثقلني
وانصِت وباشر بالسماع
ذنبي الذي زلزلني
كفري بكم
وبحقدكم
وببغَـيِّكم
وبزروكم
ونفاقكم
وضلالكم
وخداعكم
وبجهلكم
وبلؤمكم
وبسيركم على درب الرعاع
ذنبي الذي لايُغتَفَر
حُلمي الجميل....
من أجل كلَّ الشُرفاء في موطني الكبير
ولأجلكم ياجبناء
****
ورسالتي لكبيركم
وبنيهِ مُختلي الطباع ...
لو كان فيكم نخوةٌ أو ذرةٌ من كبرياء
هيا اعقدوا وعد اللقاء
و حاربوا كالشرفاء
لا بالضلالة والخداع
كونوا رجالاً مرةً ...لا مثل أشباه النساء
(مع احترامي للنساء)
فتراب أقدام النساء الطاهرات أو البغايا ...
أطهر من أطهركم...ونعالهن لكم رِداء...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...
إن كان في أجسادكم حتى بقايا من دماء...
أو كان في عروقكم حتى فتاتٌ من إباء ...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...