استعدادات في مأرب لإقامة المعرض الاستهلاكي 2025 الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر وزير خارجية اليمن: ''الحوثيين سيواجهون مصير أذرع إيران في المنطقة والدور سيأتي عليهم'' 7 مباريات فقط وهدف واحد.. الهلال يعلن انتهاء تعاقد نيمار مع الفريق بالتراضي 300 ألف فلسطيني عادوا إلى منازلهم شمال قطاع غزة (صورة) حادث تصادم مؤسف يتسبب في وفاة وإصابة 18 شخصًا جنوب اليمن عودة كهرباء عدن للخدمة متى سيبدأ شهر شعبان هذا العام؟ مركز الفلك الدولي يجيب شرطة تعز تضبط متهم بالقتل بعد ساعتين على ارتكاب الجريمة
أثبتت العديد من الدراسات العلمية الحديثة أن التدخين يؤثر بشدة على الرجال والنساء حيث يؤدى إلى العقم والضعف في الرغبة الجنسية، حيث تحتوي السجائر على مواد سامة مثل النيكوتين والقطران،وهذه المواد وخاصة النيكوتين يساعد على حدوث ضيق في الشعيرات الدموية والشرايين الدقيقة الطرفية وبالتالي لا يصل الدم الكافي المحمل بالأكسجين والجلوكوز اللازم لعملية البناء والهدم إلى النسيج المسئول عن تخليق الحيوانات المنوية داخل الخصية والنسيج المسئول عن تخليق البويضات داخل المبيض.
وأظهرت دراسة أجرتها جامعة هونج كونج أن الإقلاع عن التدخين يمكن أن يحسن من القدرات الجنسية الضعيفة.
وكشفت الدراسة عن أن 53.8 في المائة من المدخنين الذين يخضعون للعلاج من الضعف الجنسي قالوا إن مشكلاتهم الصحية تحسنت في غضون ستة أشهر بعد إقلاعهم عن عادات التدخين.
وفي المقابل ثمة 28.1 في المئة فقط من الرجال الذين عولجوا من ضعف الانتصاب يواصلون التدخين مما يعني أن المقلعين يتمتعون بفرصة أكبر بنسبة 91.5 في المائة في التمتع بحياة جنسية أفضل.
ويجب أن يكون المدخنون على دراية بالآثار العكسية لتدخينهم وعليهم الإقلاع (عن التدخين) في الحال للحيلولة دون الإصابة بضعف الانتصاب والأمراض الأخرى الناجمة عن التدخين.
وفي الواقع يمكن أن يتوقع المدخنون الذين يعانون من ضعف الانتصاب بعض الفوائد السريعة بعد الإقلاع عن التدخين.