رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
أعلنت الدبلوماسية الأميركية الاثنين أن الأمن الدبلوماسي في الخارجية الأميركية، إحدى وحدات النخبة ، متهم بالتغطية على قضايا من بينها جرائم بغاء تورط فيها موظفون في الخارج، وشبكة لتهريب المخدرات حول السفارة الأميركية في بغداد.
وفي مؤتمرها الصحافي اليومي، لم تشكك المتحدثة باسم الخارجية جينيفر بساكي في أي من الحالات التي أشار اليها تقرير أعده جهاز التفتيش العام في الخارجية وكانت كشفته أولا شبكة 'سي بي اس'.
ومن بين ثماني قضايا أوردها التقرير المذكور، يشتبه بأن عناصر في الأمن الدبلوماسي كانوا يتولون حماية وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون 'استخدموا بغايا خلال رحلات رسمية الى الخارج'.
ويلفت التقرير أيضا إلى 'شبكة سرية لتهريب المخدرات' حول السفارة الأميركية في بغداد تتولى تأمين مواد مخدرة لموظفين متعاقدين في مجال الأمن الدبلوماسي.
كذلك، أكد مسؤولون في التفتيش العام أن جهات طلبت منهم وقف تحقيقهم في شأن سفير أمريكي 'يشتبه بأنه يعاشر بغايا في حديقة عامة'، بحسب شبكة 'سي بي اس'.
وقالت بساكي 'نتعامل بجدية كبيرة مع المزاعم المتصلة بسلوك سيئ. ثمة تحقيق دقيق في كل القضايا التي أشار إليها تحقيق سي بي اس'، مذكرة بأن الأمن الدبلوماسي يتولى حماية وزير الخارجية وجميع مساعديه وسبعين ألف شخص يعملون لحساب أول شبكة دبلوماسية عالمية في واشنطن وفي 275 منصبا.
وشددت المتحدثة على 'أننا سجنا أفرادا ارتكبوا سلوكا اجراميا، ولن يكون السفراء استثناء' في هذا الامر.
وسبق أن هزت قضية أخرى الأمن الدبلوماسي الأميركي حين اتهم بالتقصير في حماية القنصلية الأميركية في بنغازي التي تعرضت لهجوم مسلح في 11 ايلول/سبتمبر 2012 اسفر عن مقتل أربعة أميركيين بينهم سفير الولايات المتحدة.