فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
ترشّينَ هذا المساءَ لِغَيري
تَراتيلَ عِشقٍ
وإيقاعِ قِيثارةٍ من حَنين
وإنّي أحبُكِ
رغمَ المساءِ الحَزين
فقد كنتِ يومًا
تضيئين لَيْلي
وكم سافرَت في متاهات لَيلِكِ
خَيلي
سأكتبُ للحبِ:
ياحبُ, "وَيلي"
أتيتَ إليّ
وليلى على حَاجبيكَ تسافرْ
وأنت تلملمُ عن شَعر ليلى
نسائمَ شعرٍ
وأنفاسَ شاعر
وها هي ليلى "أخيرًا"
تغادرْ
لِتَبقَى وحيدًا
وصوتُ الخناجرْ
يمزقُ عِندي
هدوءَ المحاجر
وصمتَ المشاعر
أتيتَ وليلى,
وما زلتَ عندي,
وليلى تغادرْ
فيا حبُّ
يا حبُّ
إنّي أكابرْ.