مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر يوجه تحذيرا للمواطنين في عدة محافظات يمنية في يومه الأخير.. بايدن يصدر قراراً استباقيًا خوفًا من انتقام ترمب ''تفاصيل'' قرار للمحكمة بحق رئيس كوريا المعزول نتائج قرعة ربع نهائي كأس ملك أسبانيا موعد بداية شهر رمضان هذا العام وظاهرة فلكية تحدث في منتصفه لجنة التحقيق الوطنية تشدد على ضرورة التزام الأجهزة العسكرية في اليمن بالرد على استفساراتها ومذكرتها البنك المركزي يبيع أكثر من 30 مليون دولار بسعر 2143 ريال رئيس الحكومة يتحدث عن دعم دولي سيقدم لتعافي الإقتصاد اليمني تفاصيل عرض الهلال الضخم للتجديد مع سالم الدوسري تفاصيل مذهلة ونتائج قوية.. 3 أكواب من هذا المشروب تحميك من الأمراض العقلية
كُنّا ولا زلنا نتمنى أن يكون هناك أي حل يحقن الدماء ويحفظ الحقوق ويصون الحريات ويكفي المعتصمين معاناتهم في الشارع, ولكن الشباب عرفوا وهم الطبقة المتعلمة والمتحضرة أنه لا جدوى من الحوارات مع النظام الحالي , والسبب في ذلك أن عقلية النظام الحالي عقلية متخلفة ومتحجرة تخاطب وتتحاور مع الشعب بعقلية الستينات و السبعينات بينما عقلية الشباب عقليه متحضرة ومتنورة تواكب تطورات العصر الحديث.وأما ما يقوله الحزب الحاكم إنه ينتظر الشعب.. إذ هو ترك اليمن من انفصال و حوثيون وجوع وغير ذلك فنحن نرد عليهم أن هم من يمارس الانفصال وهم من انقلب على اتفاقية الوحدة , وإن من يهدد الوحدة هو بقاء هذا النظام وأما الحيثيون فهم جزء من الشعب اليمني والنظام هو من أوجدهم وتبناهم والآن يخوفنا بهم , وأما من ناحية الاقتصاد وحصول مجاعة نقول لهم: كيف تقولون أنكم حريصون على اقتصاد الشعب وأنتم من يسرق وينهب خيراته وثرواته , وكيف تقولون أنكم حريصون على أبناء اليمن من الفتنه والقتل؟.. وأنتم من يقتل الشعب حتى الساعة وانتم من يغذي النزاع القبلي والفتن الطائفية و المذهبية. كيف تقولون أن ثورة الشعب مدعومة من إسرائيل و أمريكا!!..
وانتم من يستمد العون منهم وتطلب الرخصة منهم لممارسة قتل أبناء شعبك
وتقدم المليارات لأمريكا من ثروة الشعب اليمنى لكي تبقى أمريكا صامتة على جرائمك..
كيف تدعي حرصك علي اليمن وأبنائه؟... وأنت تمارس ضدهم كل هذه الجرائم .
إنك تدافع عن مصالحك الشخصية وتدافع عن مصالح أسرتك , كيف تدعي إلى لغة العقل والمنطق وأنت ترفض رأى العلماء!!.. كيف تدعي إلي الحوار وأنت فاقد لشرعية الحوار!!..
فا الحوار لا يكون مع شخص خائن ومنافق فقد خنت شعبك و بلدك.. فقد تحدثتَ فكذبتَ.
ووعدتَ فا أخلفتَ وائتُمِنتَ فخنْتَ, فليس هناك حوار ... وليس هناك خيار... فالحل هو أن ترحل...