إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
(تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
تحسن مفاجئ في أسعار الصرف
كميات ضخمة من المخدرات والممنوعات وكتب طائفية تقع في يد السلطات في منفذ الوديعة كانت في طريقها إلى السعودية
إسرائيل تنقل المعركة الضفة .. دبابات تدخل حيز المواجهات للإجهاز على السلطة
سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
الإعلام اليوم هو المساهم الأول في صناعة الرأي واليوم تشكل الفضائيات رأس هذا الإعلام وقد استطاع الغربيون والصهاينة أن يغزونا بإعلامهم فكرا وقيما ولكن باستثناء وخير مثال ما تقوم به القناة التي تسمى زورا العربية ، والتي تقوم بالدور الصهيوني بامتياز فهي متفرغة عبر برامجها ومن تستضيفهم من زنادقة الصهينة لقلب الحقائق ، وتشويه الصور ، وبث حقدها وسمومها على كل ما هو إسلامي.
اسألوها عندما تعد برنامج صناعة الموت وتسلط فيه الضوء على كل ما ينسب إلى المجاهدين حقا وباطلا هل ما تقوم به أمريكا وإسرائيل اليوم هو صناعة الموت بامتياز ، فكنا في حرب تموز نسمع من هذه القناة إن المقاومة هي المسؤلة عن تلك الحرب وسمتها مغامرة .
واليوم تردد نفس الاسطوانة إن حماس مسؤلة عن هذه الحرب لأنها رفضت التهدئة وتحرص هذه القناة المتصهينة إبراز الصوت الخائن المتصهين وتبحث لليهود عن الأعذار ، إنها تمثل الصوت النشاز في سماء الإعلام وتقوم بدور إبليس في التلبيس والتدليس .
إن ما تقوم هذه القناة لا يقل خطورة عما تقوم به إسرائيل ولهذا فانا احذر الجميع من الإصغاء إلى هذا البوق اللئيم ، والشيطان الرجيم ، وفي نفس الوقت أوجه الشكر كل الشكر إلى قناة الجزيرة ، والتي تعبر عن توجهات الأمة ، وتسير مع خياراتها ، وتثير قضاياها المغيبة ، فنسأل الله أن يأجر القائمين عليها وعلى كل القنوات المنتمية إلى عقيدة الأمة وثوابتها والى لقاء أخر إن شاء الله.