الكشف عن أهم ما سيوقع عليه ترامب من أوامر فورية التنفيذ في يومه الأول راصد الزلازل الهولندي يعود من جديد ويحذر من كوارث مخيفة في تركيا وإيران تعرف على ثروات ملياديرات العالم زادت تريليوني دولار في 2024 الجيش السوداني يتقدم في مناطق جديدة والدعم السريع يستهدف الخرطوم هدايا تذكارية وشهادات تخرج للأسيرات: إبداع جديد من حماس أبو عبيدة يلقي خطاب النصر ويعلن: معركة طوفان الأقصى دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال وغيّرت المعادلات قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟
من قبلِ أنْ يُلقى إليها أنني سأغادرُ الأحلامَ مغلولاً بأقدارِ السفرْ
أيقنتُ أنَّ القلبَ في شُغُلٍ
وأنَّ قصيدةَ الأحلامِ مكتوبٌ عليها أنْ تغادرَ
أو تسافرَ
ما الذي نرجوه يا أحلامُ من أسفارِنا !؟
ألاَّ أراكِ ولا أحدِّثُ عنكِ أصحابي وأحبابي الألى نادمتهمْ !
فالقلبُ في شُغُلٍ هنا في البحثِ عن نصٍّ
وعن قبسٍ
تُسميهِ الرسائلُ مصدراً
فتشتُ في كلِ الرسائلِ
والمصادرِ
كدتُّ أنسى في ثنايا البحثِ يا أحلامُ ما وعدَ الحبيبْ.....
سألتكِ الدعواتِ
و الصلواتِ
أنْ أحظى بحبكِ بامتيازْ
وبالرسالةِ بامتيازْ
وبالتي فارقتُها (و القلبُ يقطرُ من دمٍ)
إني أريدهما معاً....
****
تاريخ القصيدة ومناسبتها:
إهداء الى (احلام) كوداعية سفر من الشاعر (الباحث) للمحبوبة 2003
a.monim@gmail.com