الأمم المتحدة تكشف عن تقاير مخيفة… نصف الولادات في اليمن تتم بشكل غير آمن بهدف إعادة التوازن الإقتصادي ..محافظ البنك المركزي يبحث مع كوريا الجنوبية تعزيز الدعم الاقتصادي وبرامج الإصلاح المالي الحكومة الشرعية تشعل الحرب من جديد ضد المليشيات الحوثية ..وهذه ابرز التطورات النفط يقفز بطريقة مفاجئة بعد تنفيذ ترمب تهديداته بفرض رسوم جمركية مفاجأة قطرية تقلب الموازين في غزة ترامب يطيح بهيكلية الدولة العميقة وممثليها في إدارة الديمقراطيين الاحتلال يرتكب انتهاكات مفضية إلى الموت بحق المعتقلين ...بلا قيود ترصد جرائم إسرائيل بحق المعتقلين الفلسطينيين سفارة اليمن في قطر تدشن موقعها الإلكتروني الجديد .. نافذة حديثة تلبي احتياجات المقيمين والزوار وتسهم في توفير الخدمات القنصلية خدمة إلكترونية جديدة لحجاج اليمن تطلقها وزارة الأوقاف ..لتفعيل نشاطها الرقمي ومواجهة الروابط الوهمية وزارة الاوقاف تدشن في عدن المسابقة القرآنية ويخوضها 41 حافظاً وحافظة في فروع القراءات السبع والتلاوة،والتجويد وحفظ المصحف والاذن
مخطئ من يقول آن على عبد الله صالح رفض تسليم السلطة , فالرجل قال بوضوح انه مسعد لتسليمها خلال ساعات لكن لأيدي آمنة ليس للخراب والفوضى والإرهابيين و الانقلابيين , والأيدي الآمنة لا توجد إلا عند أبنه أحمد الذي يرى فيه القدرة والكفاءة في الحفاظ على المنجزات التي تحققت في عهده لذلك سوف يسلم له السلطة بطريقة ديمقراطية سلسة دون إراقة دماء واكبر دليل القرار الجمهوري الذي يقضى بتفويض النائب عبد ربه منصور هادى . من اجل القيام بذالك والنائب لم يقصر و قد بذل جهود جبارة لكن للأسف جهود أصدمت بتعنت المعارضة التي رفضت ذلك . إلا ماذا يعنى رفض على عبد الله صالح إعادة هيكل الجيش ألا بعد الانتخابات , يعنى بقاء ابن احمد و أولاد أخيه في مناصبهم هذا يعنى آن السلطة الحقيقة سوف تكون بأيدهم أن عبد ربه منصور هادى سيكون مجرد رئيس صوري ’:كأنك يأبوزيد ما غزيت، لكن قوى الثورة التي صارت على داريه كاملة وعلم بالحيل والمراوغة الصالحية وقفت لها بالمرصاد فأفشلتها فلم يجد على صالح وعائليته إلا إعلان الحرب على الشعب اليمنى والدليل القصف العشوائي الذي تتعرض له الإحياء السكنية في مدينة بصوره عنيفة بدون أي مبرر