إعلامي مصري يهاجم الحوثيين: لم يستهدفوا سفينة إسرائيلية واحدة بينما خسرنا المليارات
الكشف عن تفاصيل صادمة في انهيار صناعة السفن الأمريكية وصعود العملاق البحري الصيني..
حيث الإنسان يعيد الحياة والبسمة لأهالي قرية نائية بمحافظة أبين ...مشروع للمياه النقية ينهي معاناتهم وألامهم
ما تبعات نقل مراكز بنوك يمنية من صنعاء إلى عدن؟
قطر تضيئ المدن السورية بعد تزويدها بالغاز لتوليد الكهرباء
عاجل : واشنطن تستهدف مخازن الأسلحة بمحافظة صعدة وطائرات أمريكية تحليق بكثافة في سماء الحديدة
حزب الإصلاح بمحافظة المهرة يخرج عن صمته ويعلن موقفه من زيارة عيدروس الزُبيدي بمعية الحشود العسكرية المرافقة له في موكبه
عاجل: القيادة الوسطى الأميركية تعلن إطلاق عملية واسعة النطاق ضد الحوثيين في اليمن
الحوثيون يكشفون عن أعداد القتلى والجرحى للغارات الأمريكية على العاصمة صنعاء
تكنولوجيا المسيرات الحوثية وعلاقتها بالشركات الصينية
أنها كارثة القتل والبغض والتكفير والتنفير والنتانة وعدم تقبل الأخر أنها رفض التعايش ورفض الديانة الواحدة ورفض الأخر بكل ما تحويه من رفض مؤسف أن يصل الأمر إلى هذا الحد ومن يقرر مصيرنا ومصير أولادنا , ولما يعبثوا ببلدنا تحت هذه المسميات أو الشعارات الزائفة . لقد انهار كل شئ حتى الأحلام, النظرة سوداء تشاؤمية ريحه الجثث من سوريا تعم الأوطان العربية والقتل والتوعد في لبنان وأيضا مصر وما يجري فيها من سفك للدماء وخطف وترويع,واليمن وليبيا وتونس وووو أن المستقبل المظلم الذي ينتظر أبنائنا لم نعد نأمل أو نعول على أي احد, كل الدنيا من حولنا مدمره مخيفة ها هي بلداننا التي كانت تنعم بالأمن .و جيوشها للعرض تتحول إلى . حكومات معطلة. حوار وما أدراك ما الحوار, برلمانات فاشلة. موازنات منهوبة واقتصاد منهار. كهرباء منقطعة تحولت الحياة إلى حياة بدائيه بالشمعة أو اللمبة. وها نحن نحتفل بالتقسيم تحت مسمى الفدرالية. وبسقوط التعايش. ونسلم أبناءنا للمجازفين والمغامرين التي لا هم لهم لهذا الوطن ولا لهؤلاء الأبناء .
أنهم المغامرون على مر الزمان الذي لايهمهم ولد أو أم أو طن كل ما يهمهم هو زرع الفتن . والقناعة بان ما يعملونه هو الصوب وأيضا بأنهم شهداء في قتل أي مسلم وبان لن يدخل الجنة الا إذا استشهد وقتل مسلم مثله. أنها ثقافة دخيلة من مرتزقة مغامرين . حولوا أوطاننا إلى مقابر جماعية بلا ذنب شردوا الإنسان وقتلوا البشر وقطعوا الشجر أنهم فعلا المفسدين في الأرض. كان ينطبق هذا الكلام على اليهود والصهاينة ولكن الان تغيرت الموازين فينطبق على دعاة الفتنه المفسدين في الأرض. كنا نخشى أن تنفجر المنطقة تحت وطأة الظلم والفقر والجوع والبطالة التي كانت أحدى أسباب الثورات. ها هي تنفجر تحت وطأة برامج ومخططات تفوق قدرتها على الاحتمال. اللافت هو أن ملاعب القتل والدمار محصورة في البلدان العربية من العالم. هذه بدايات الحريق. هذا أول الفتنة وها نحن عراة. عن قيم التعايش والتسامح؟عراه عن الأخلاق التي في ديننا, عراه عن المحبة وتقبل الأخر, عراه عن كل القيم, أين علمائنا ومفكرينا اين عادتنا التي أخذنا منها الكثير لم ولن يؤثر ديننا في من يعملون .ما يعملون لا أذن لديهم يسمعون به الحق أو قلوب ترحم من حولها حولوا أوطاننا لكابوس ؟ أين الأصوات التي تفتح النوافذ وتؤسس لأحلامنا وأحلام أبنائنا؟ لقد أصبحنا مسرح للاكشن مباشر على مدار الساعة كنا نبكي على فلسطين أما الان فنبكي على كل الوطن العربي .حين تفكر تحزن تتعب تتألم تئن اين المخرج مما يحدث؟ الا يوجد رجل حكيم يعمل بمبدأ هويتنا متعددة لكن ما يجمعنا هو اكبر وأعظم الإسلام فا الإسلام برى مما يحدث.
Raja_859@hotmail.com
محامية ومستشارة قانونية