آخر الاخبار

الكشف عن الاسباب الخفية التي أجبرت إيران للتخلي عن صبرها الاستراتيجي والرد بهجوم صاروخي مفاجئ على إسرائيل الجوف..رد حازم من قوات الشرعية على محاولة تسلل فاشلة للمليشيات وهذا ما تركته الاخيرة ورائها مخابرات الحوثي تعتقل مسؤولاً تربوياً وتقتاده الى جهة مجهولة بينهم نحو 40 صحفيًا وكاتبًا.. منظمة تتحدث عن موجة اعتقالات حوثية عشوائية تستهدف المدنيين في مناطق الميليشيات المليشيات تدشن حملات تجنيد إجبارية للطلاب والكادر التربوي في صنعاء دبلوماسي أمريكي: الصين شجعت الحوثيين على مهاجمة سفن الدول الأخرى ورفضت إجراءات دولية ضدهم بعد الكشف عن تصفية غالبية قادة حزب الله .. واشنطن وتل أبيب ترصدان 7 ملايين دولار لمن يبلغ عن الناجي الوحيد من اغتيالات قادة «حزب الله» استشهاد دكتور يمني مع أمه في قصف شنه جيش الإحتلال الإسرائيلي آخر التقارير والمعلومات بشأن مصير خليفة حسن نصرالله.. وحزب الله يلتزم الصمت أرقام توضح كم جريمة ضبطتها أجهزة أمن العاصمة عدن خلال 3 أشهر

الحمار العراقي الذي تبناه كولونيل بالجيش الامريكي
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 13 يوماً
الثلاثاء 21 أغسطس-آب 2012 08:27 م
 
أرشيف
 

بعد رحلةٍ مثيرةٍ من العراق إلى الولايات المتحدة اجتذبت اهتماماً عالمياً.. انتهت حياة الحمار (سموك) في ولاية نبراسكا.

ونفق سموك هذا الأسبوع في مزرعة ميركل هيلز الواقعة إلى الشمال من أوماها حيث كان يعيش حياة هادئة مع خيول صغيرة.

واجتذبت صفحة لسموك على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك " أصدقاء من شتى أنحاء العالم.

وكان جنود من مشاة البحرية الأمريكية قد أخذوا سموك بعد أن ظهرت عليه أعراض سوء التغذية وأُصيب بجروحٍ في معسكر (تقدم) بمحافظة الأنبار العراقية في 2008.

ورغم أن اللوائح تمنع الاحتفاظ بالحمار إلا أن الكولونيل جون فولسوم قائد المعسكر في ذلك الوقت استعان بطبيب نفسي بالبحرية لتصنيف سموك كحيوان للعلاج لأنه ساعد من تخفيف الشعور بالإجهاد بين جنود المعسكر.

وتدرّب سموك على الدخول إلى المكاتب وفتح الأدراج لإخراج ثمار التفاح والجزر وهدايا أخرى كان يضعها جنود المعسكر.

وسلم جنود من الجيش الأمريكي حلوا محل أفراد مشاة البحرية في المعسكر الحمار إلى شيخ محلي. لكن فولسوم - الذي تقاعد فيما بعد - تمكّن بعد سلسلة من الإجراءات البيروقراطية من إحضار الحمار إلى نبراسكا العام الماضي. وقال إن سموك ربما نفق بسبب مغص معوي. وأضاف قائلاً "كان حماراً صغيراً رائعاً".