قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
عاجل: الإعلان رسميًا عن نتائج التحقيق في وفاة ''راشد الحطام'' بسجن الأمن السياسي بمأرب.. انتحار أم شبهة خرق للقوانين؟
المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم للشباب
وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
أول دولة خليجيه تمنع طلابها من الالتحاق بجامعة صنعاء وتلغي الاعتراف الأكاديمي بمخرجاتها
لماذ أطاح الرئيس الأمريكي ترامب برئيس الأركان الجنرال تشارلز براون؟
السوريون في حلم.. والد الرئيس الشرع ينتقد ابنه بمنشور اقتصادي مثير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن
في ستينيات و سبعينيات القرن الماضي صعد اليساريون والقوميون إلى السلطة في عددا من البلدان العربية بعد ثورات التحرر من الاستعمار أنذاك و رغم أنهم لم يصعدوا للحكم بطرق ديمقراطية وانتخابية إلا انه أتيحت لهم فترات طويلة من السنيين ليحكموا ويطبقوا برامجهم و مشاريعهم في السلطة لكنهم خيبوا أمل الشعوب و حولوا البلدان العربية الى ديكتاتوريات وأنظمة حكم عائلية بالإضافة الى التخلف و الفقر والفساد الذي حكموا به بلدانهم حتى جاءت ثروات الربيع العربي ،،
الآن بعد ثورات الربيع جرت انتخابات في بعض البلاد العربية و صعد الإسلاميون للحكم بطريقة ديمقراطية ووفقا لإرادة الشعوب واختياراتها إلا أن الإسلاميين اليوم يواجهون ثورات مضادة مدعومة من فلول الأنظمة الساقطة بالتحالف مع اليساريين و دعم دولي لإفشالهم وإسقاطهم بطرق غير ديمقراطية.... إلا أن أن هذه الثورات المضادة ستفشل لسبب بسيط هو أن الإسلاميين جاؤوا عبر الديمقراطية وصناديق الانتخابات وإرادة الشعوب وهي التي ستسقطهم وكان الأحرى باليساريين و القوميين أن يحترموا إرادة الشعوب العربية و يعملوا على كسبها لأنها الطريقة الوحيدة التي ستوصلهم للسلطة.