عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني
استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة
حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها
رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي
وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها
موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني
انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار
في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
استمرار للحماسيات والانطلاقات والرؤى التجريبية لدى شباب اليوم انتجت عنها لغة ومصطلح اجدر ما انتجه المتمترسون وراء طموحات الشباب بلغة الانعزالية والانفرادية لبقاء التمديد في ربوع من سخروا ارواحهم و عقولهم واوقاتهم في الانفتاحات والتبادلات المعرفية والتكنولوجية مع شعوب العالم بغض النظر عما يراه اصحاب الرؤى المحدودة في الوقوف امام ما رسموه.
من ذلك الماضي الحزين ان الامه والعالم شهدت عصر شبابي انفتاحي في وقت محدد اليوم القدرات الشبابية هي المؤهلة لتقود العالم والبلدان واستنساخ أيدولوجياتها المزامنة لما سيستشرف له المستقبل تضامن تكاملي كرابطة جأش تتناسق مع الارادة العقلية والانجاز الفعلي اليوم العالم حدد بوصلة الاتجاه المستقبلية والساعة النهضوية للكفاءات الشبابية الصاعدة والمتأصلة قوميتها من قادة المدرسة الرومانسية المضمونة فكرتها مزج او دمج الثقافة العربية بالثقافة الغربية بعيد عمن يقود العالم بشيخوخة وهنه لكن التاريخ اثبت مروءتهم للثبات والنقاء والالتزام والشرف فيما اعدوه للمدنية المتطلعة اليها فهم اعمدة من الولاء والدعم والمساندة لبلدانهم فهم مؤسسات تنموية فكريا ومنهجيا وايدي عاملة في تخصيب الانجازات المدنية لانهم اقوى في التأثير الفكري وصنع مشاريع التغيير الانساني لان اجاباتهم في البحث مقنعة للعقل وصامدة امام مواجهات النقد والتقويم والمراجعة لصواب الجواب وصحة معطياته فالسؤال عندما يشحذ قوى الذهن لأفضل المشاريع والمنجزات الفكرية والمادية على مر التاريخ البشري فسقراط الذي كان يثير الاسئلة الصادمة للمارة في طرقات اثينا كان يحرك الكثير من العقول نحو التفكير في المسكوت والمجهول حتى اتهم بإثارة الشغب وانتهاك التقاليد الدينية