آخر الاخبار

إسرائيل تتوعد سنضرب إيران.. وطهران تهدد: سيكون ردنا أقسى بعد النجاح الكبير وإستفادة 10 آلاف طالب وطالبة من مختلف الجنسيات مؤسسة توكل كرمان تعلن عن فتح باب التقديم للدفعة الثانية من منحة دبلوم اللغة الإنجليزية في لقاء بقطر.. رئيس ايران يتودد السعودية ويعبر عن ارتياحه للعلاقات المتنامية مع المملكة الحكومة اليمنية توجه طلباً للمجتمع الدولي يتعلق بملاحقة قادة جماعة الحوثي وتصنيفها إرهـ بياً مصرع احد قيادات الحرس الثوري الإيراني بدمشق الكشف عن مضمون رسائل تهديد بعثها الحوثيون وصلت عبر البريد الإلكتروني.. الجماعة ترفض التعليق بمبرر انها ''معلومات عسكرية سرية'' أربعة سيناريوهات محتملة للحرب الاسرائيلية البرية على لبنان أمنية عدن تناقش عدة ملفات بينها تحركات مشبوهة لخلايا حوثية العيسي يرفض استقالة مدرب منتخب الشباب ويقر بعدم صرف مستحقاته ومكافأة التأهل تفاصيل لاول مرة عن واقع الضاحية الجنوبية لبيروت .. شوارع فارغة ومبان مدمرة

ضائعون.....
بقلم/ محي الدين الأصبحي
نشر منذ: 13 سنة و 8 أشهر و 26 يوماً
الخميس 06 يناير-كانون الثاني 2011 03:54 م
 

ضائعون في تربة الموت يحفرون قبورهم

ضائعون كأحلام النازحين عن الديار

تقتاتهم نوبات الخوف الهزيل

جائعون والأرض ملأى بالنعيم

الخوف قاموسهم والصمت اعتصام الجبين

كلما مرَ عام ضاعوا سنين

واستراحوا وسط أوجاع الحنين

بعد ذاك العام أبدوا نيات الفاتحين

أخبروني أنهم يعشقون الكفاح

أقسموا أنها الحرب ونهايات الضياع

لكنهم عادوا

هاتفين يحيى الإله

قالوها ربما تهديه أصوات الجياع

ويستحي من أنين الجراح

وصوت النشيد نشيد الوطن

تقدمت أقدارهم عشرين عام

والإله إلى الوراء طفلا عشرين عام

وقادات الشعب يأكلون بارتياح

على رقاب الطفولة يغرسون الخناجر

على أكتافنا يعيثون الفساد

ويحتسون الشراب فوق أرض الجدود

عاثوا وباعوا أحلامنا

أعطوها شياطين الإله

هكذا تمر الحميم كل عام

ويزيد الضائعون كل عام

Asbhi66@gmail.com

عودة إلى تقاسيم
الأكثر قراءة منذ أسبوع
إيمان عبدالله الأمل.. خيبة لا ترحم
إيمان عبدالله
تقاسيم
د.عبدالمنعم الشيبانييرصدني قمرٌ
د.عبدالمنعم الشيباني
عبد الله عزام الحارثيجنوبي....!
عبد الله عزام الحارثي
علي عبدالملك الشيبانييكفيك هيام
علي عبدالملك الشيباني
محمد احمد الشقاعأغنية حزينة لعام جديد
محمد احمد الشقاع
منصور الأصبحيتعويذة القمر
منصور الأصبحي
دواس العقيليوفاءً ينثر بلسماً..
دواس العقيلي
مشاهدة المزيد