حزب الإصلاح يتحدث لمكتب المبعوث الأممي عن مرتكزات وخطوات السلام وأولوية قصوى أكد عليها المسلمون في أميركا صوتوا لمرشح ثالث عقاباً لهاريس وترامب الحوثيون مذعورون من عودة ترامب إلى البيت الأبيض وسط تقارير حول عملية عسكرية قريبة.. وهذه أبرز تصريحات قادة الجماعة مقتل وإصابة 5 جنود سعوديين بحضرموت وأجهزة الأمن تخصص 30 مليون مكافئة للقبض على الفاعل بالأسماء والتفاصيل.. إليك المرشحون للمشاركة بإدارة ترامب فضيحة ثالثة تنفجر في مكتب نتنياهو.. ماذا تعرف عنها ؟ توقعات بحدوث زلزال مدمر بهذا الموعد… ومصادر تكشف التفاصيل إفراج الحوثيين عن موظفة أممية بعد خمسة أشهر من الاحتجاز 10 أغنياء استفادوا من فوز ترامب بالرئاسة مصدر مقيم في واشنطن : وزارة الدفاع الأمريكية أكملت استعداداتها لشن ضربة عسكرية واسعة تستهدف المليشيات في 4 محافظات
لجأ أنصار الحزب الحاكم في الآونة الأخيرة إلى رفع شعارات براقة ولامعة من قبيل"لا للفوضى,,لا لتخريب,لا لتجار السياسة,نعم للأمن والاستقرار"علّهم بذلك يكسبوا تعاطف الشارع الذي سئم الوعود الانتخابية الوهمية والشعارات المزيفة, وجندوا لذلك وسائل الإعلام الحكومية من قنوات تلفزيونية وصحف لمصالحهم الحزبية الضيقة,وهذا يؤكد كثير مما ذهب إليه المراقبين والمحللين السياسيين أن أفعال وأساليب المؤتمر الشعبي منافية تماماً لكل الشعارات الرنانة التي يرفعها,يظهر هذا جلياً في أسلوب المماحكة التي ينتهجها واستخدامه لوسائل الإعلام الحكومية ومحاولة إثارة الفتن بين أبناء الشعب وترهيبهم من الرؤية السياسية التي تحملها المعارضة وإلصاق تهم الانفصال والأمامية والارتهان للخارج لكل من يخالف هوى الحاكم ,ولعل التغرير بصغار السن والزج بعناصر أمنية في مظاهرات عشوائية لم يحدد لها مكان ولا زمان سوى التشويش على نجاح المعارضة دليل واضح على إفلاس الحزب الحاكم , كما أن محاولة إيقاع الصدام بينها وبين المظاهرات المناوئة لتوريث الحكم والانقلاب على أهداف الثورة والوحدة ,والمنددة للفساد وسياسة الإفقار, تكشف زيف وادعاء الدعوة إلى الأمن والاستقرار ويؤكد هذا الاعتداء الذي تعرض لها نشطاء وصحفيون أمام السفارة المصرية باستخدام الأسلحة البيضاء السبت الماضي ,وفي صورة أخرى تظهر عجز هذا النظام ونوايه السيئة لإيقاع الصدام يحاول أنصار المؤتمر تنظيم مظاهرات ومسيرات في الوقت الذي حددها اللقاء المشترك لأنصاره, إلا أن المكان لم يحدد حتى الآن لان الأمر مرتبط بما بالمكان الذي سيقرره اللقاء المشترك!!!