الجيش الأميركي يكشف عن طراز المقاتلات التي شاركت في الضربات الأخيرة على مواقع الحوثيين يد البطش الحوثية تطال ملاك الكسارات الحجرية في هذه المحافظة افتتاح كلية التدريب التابعة لأكاديمية الشرطة في مأرب اول دولة توقف استيراد النفط الخام من إيران تقرير حقوقي يوثق تفجير مليشيا الحوثي لِ 884 منزلا لمدنيين في اليمن. منفذ الوديعة يعود لظاهرة التكدس .. وهيئة شؤون النقل البري تلزم شركات النقل الدولية بوقف رحلاتها إلى السعودية المبعوث الأممي يناقش في الرياض مع مسئولين سعوديين معالجة الأزمة الاقتصادية في اليمن وقضايا السلام أسباب وخفايا الصراع بين فرعي العائلة الملكية في قطر وقصة الجوهرة الماسية التي فجرت الخلافات توجه لإلغاء تقنية الفار من مباريات كرة القدم واستبدالها بـ(FVS).. ماهي؟ حمدي منصور لاعب نادي السد بمحافظة مأرب ينتزع ثلاث ميداليات ذهبية ويحقق أعلى النقاط في بطولة الأندية العربية للووشو بالأردن
كانت المفاجأة كبيرة في معرض الاختراعات الدولي المنعقد بالعاصمة السويسرية بيرن للفترة من 22-25 ابريل الجاري بعد ان أُعلن ان الفائزان بالميدالية البرنزية - من بين( 1000) مشارك من دول العالم المختلفة- ينتمون الى نفس كلية الهندسة اليمنية التي فاز طلابها قبل ذلك بالميداليتين الذهبية والفضية في معرض الشرق الأوسط الدولي للاختراعات المنعقد مؤخراً بدولة الكويت بمشاركة (153)مخترع من (25)دولة معظمها من الدول الصناعية والنفطية.
اذ كانت علامات الاستغراب والتعجب في وسائل الإعلام الأوربية مصدرها ان يكون التفوق لدولة لازال تصنيفها الاقتصادي ضمن الدول النامية اقتصادياً، بعد ان علموا ان المخترع الطالب هاني محمد باجعالة من كلية الهندسة جامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا قد حصل على الميدالية الذهبية عن اختراعه الساعة الضوئية العملاقة، وحصل المخترع الطالب علي باعقيل على الميدالية البرونزية على اختراعه الدليل السياحي الالكتروني في معرض الشرق الأوسط الدولي المنعقد بدولة الكويت وفي الوقت نفسه حصل المخترع المهندس باجعالة والمخترع الطالب عبدالله باعشن خلال مشاركتهما في المعرض الدولي بالعاصمة السويسرية بيرن في 25 ابريل الحالي على الميدالية البرونزية العالمية على اختراعيهما الأول جهاز hp2 الخاص بالكشف المبكر عن أعراض الإمراض الوبائية سريعة الانتشار مثل فيروس أنفلونزا الخنازير والثاني اختراع منع التدخين في الأماكن العامة بصورة إجبارية.
وفي ظل إشراقات الأمل المتواصلة هذه لطلاب جامعاتنا، فإننا نتساءل: إذا كانت معايير تقييم جودة مخرجات الجامعات( Criteria for evaluating the output ) اصدق دليلا في الحكم على ترتيبها العالمي من معايير تقييم ثراء بيئتها ومبانيها فما هو موقعنا المستقبلي المتوقع في ظل بروز ما يسمى بالاقتصاد المعرفي ( Knowledge economy ) واشتعال المنافسة في سوقه العالمي المشترك؟