هربا من الضربات الإسرائيلية..قيادات الحوثي تنقل اجتماعاتها السرية الى إحدى السفارات الأجنبية في صنعاء وعبد الملك الحوثي يفر الى هذه المحافظة المليشيا الحوثية تقوم بتصفية أحد موظفي الأمم المتحدة بكتم أنفاسه وخنقه حتى الموت... رئيس منظمة إرادة يكشف عن إعدامات جماعية للمئات بينهم مختطفين من محافظة صعدة إسرائيل تتوعد سنضرب إيران.. وطهران تهدد: سيكون ردنا أقسى بعد النجاح الكبير وإستفادة 10 آلاف طالب وطالبة من مختلف الجنسيات مؤسسة توكل كرمان تعلن عن فتح باب التقديم للدفعة الثانية من منحة دبلوم اللغة الإنجليزية في لقاء بقطر.. رئيس ايران يتودد السعودية ويعبر عن ارتياحه للعلاقات المتنامية مع المملكة الحكومة اليمنية توجه طلباً للمجتمع الدولي يتعلق بملاحقة قادة جماعة الحوثي وتصنيفها إرهـ بياً مصرع احد قيادات الحرس الثوري الإيراني بدمشق الكشف عن مضمون رسائل تهديد بعثها الحوثيون وصلت عبر البريد الإلكتروني.. الجماعة ترفض التعليق بمبرر انها ''معلومات عسكرية سرية'' أربعة سيناريوهات محتملة للحرب الاسرائيلية البرية على لبنان أمنية عدن تناقش عدة ملفات بينها تحركات مشبوهة لخلايا حوثية
" مأرب برس - خاص "
اليمن وباكستان ، هما الدولتان الوحيدتان اللتان يعطي نظامهما الضوء الأخضر للطائرات الأمريكية لقتل مواطنيهما على ترابهما الوطني ، ولكن فيما يبدو أن النظام الباكستاني أشد وقاحةً واسترخاصاً لدماء مواطنيه ، وأكثر استخفافاً بسيادته الوطنية .
فإذا كان النظام اليمني قد سمح لمرة واحدة فقط (نسأل الله ألا تتكرر) للطائرات الأمريكية بذبح مواطن يمني بذريعة محاربة الإرهاب ، واشترط النظام اليمني أن يكون الذبح على الطريقة العربية الأصيلة (في وسط الصحراء) حتى لا تمتد سكين الذبح الأمريكية إلى ما سوى المستهدف من الذبح وبعض من أعوانه ، فقد سمح النظام الباكستاني للطائرات الأمريكية مرتين بذبح مواطنيه على الطريقة الأمريكية البشعة (قصف عشوائي) يذهب ضحيته النساء والرجال ، الشيوخ والأطفال بلا تمييز .
ولعل قصف الطائرات الأمريكية اليوم لمدرسة دينية باكستانية ذهب ضحيته أكثر من خمسة وثمانين طالباً باكستانياً بريئاً ، يعد من أبشع صور استخفاف النظام الباكستاني بسيادته الوطنية ، ومن أكبر أدلة استرخاص النظام بدماء شعبه ، ولعله أصبح من الضرورة إسقاط هذا النظام بأي وسيلة حتى يحافظ الشعب الباكستاني على ما تبقى له من كرامة وسيادة .
وللاطلاع على تفاصيل الخبر ، يرجى الضغط على الرابط التالي :
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E2171900-25A6-4ED7-A3F4-A8E07C6FE5C0.htm