تقرير أممي يؤكد تمرد الانتقالي عسكرياً على الشرعية مأرب تحتشد تضامناً مع غزة وتنديدا باستمرار حرب الإبادة الاسرائيلية مباحثات يمنية سعوديه بخصوص إجراءات سير تأشيرات العمرة اجراءات حكومية رادعة ضد محلات الصرافة المخالفة والمضاربين بالعملة في جميع المحافظات المحررة حشود هادرة بمحافظة تعز تنديدا بجرائم الابادة والتهجير بقطاع غزة الذكاء الاصطناعي يورط عملاق التكنولوجيا «تسلا» ويقودها للمحاكمة عبر القضاء كلاب آلية تنظف أحد الجبال المصنفة ضمن قوائم التراث العالمي رابطة اللاعبين المحترفين تكشف عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر أكتوبر دولة خليجية تبدأ بسحب الجنسية من المئات من مطلقات مواطنيها الإنذار المبكر ينشر توقعات الطقس خلال الساعات الـ24 القادمة في 11 محافظة يمنية
مأرب برس / خاص
لم نكن نتوقع جميعا نحن العاملون في الحملة الشعبية للرئيس على عبد الله صالح عظيم الود والتقدير الذي يكنه هذا الشعب العظيم لهذا القائد العظيم .
لقد أثبتت ألأيام أن محبة واحترام الرئيس مغروسة في نفوس اليمنيين , وهذا ما كشفته لنا حوارات عدة ولقاءات مختلفة مع عدد من شخصيات اللقاء المشترك حيث نجد أن تلك الشخصيات هي مقتنعه في حقيقة ألأمر بأن يكون الرئيس هو الرئيس لقيادة عجلة التنمية ,
لقد شعرنا ونحن نعمل انة هو القائد ولأب وهو الروح التي تدب في نفوس المخلصين لة .
لقد لمسنا في حقيقة الأمر أمور تختلج في صدور الكثيرين ممن أعلنوا مواقف مغايرة للرئيس لكن الأيام والحملات كشفت أن الرمز هو الرمز وأن صفحات التقدير تختفي أمام صريح المواجهات .
أن الحملة الشعبية في محافظة مأرب استطاعت وخلال أيام قلائل أن تكشف عن حقيقة الهوة والخلاف وعدم القناعة بالمرشحين الآخرين الذين نزلوا في مضمار السباق كونهم قد نافسوا علما لة رصيده الذي يعتز بة ومنجزاته التي يفتخر بها طيلة سنوات الحكم الماضية .
أنني وأنا أكتب هذه الكلمات التي تفصلنا عن يوم الاقتراع بعدة ساعات أستطيع أن أقول أن نصرا رائعا ونتيجة مظفرة في طريقها للعلن .
أدهشنا البسطاء وتحيرنا من العقلاء والوجهاء فالكل يعلن أن الرئيس هو رصيد الشعب ومشعلة الذي رفع اليمن عاليا وحقق الكثير ونطق بكلمات الحق في ساعات لم يجرؤ الكثير من زعماء العرب على قولها , حقا أنة رجل يستحق منا الكثير من الوفاء لأنة هو من بدأ الوفاء لهذا الشعب فسر بنا ونحن جنود النصر نهتف بالعلاء أنت قائدنا وأنت ربان السفينة وما للقيادة إلا أهلها .