تقرير أممي يؤكد تمرد الانتقالي عسكرياً على الشرعية مأرب تحتشد تضامناً مع غزة وتنديدا باستمرار حرب الإبادة الاسرائيلية مباحثات يمنية سعوديه بخصوص إجراءات سير تأشيرات العمرة اجراءات حكومية رادعة ضد محلات الصرافة المخالفة والمضاربين بالعملة في جميع المحافظات المحررة حشود هادرة بمحافظة تعز تنديدا بجرائم الابادة والتهجير بقطاع غزة الذكاء الاصطناعي يورط عملاق التكنولوجيا «تسلا» ويقودها للمحاكمة عبر القضاء كلاب آلية تنظف أحد الجبال المصنفة ضمن قوائم التراث العالمي رابطة اللاعبين المحترفين تكشف عن المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر أكتوبر دولة خليجية تبدأ بسحب الجنسية من المئات من مطلقات مواطنيها الإنذار المبكر ينشر توقعات الطقس خلال الساعات الـ24 القادمة في 11 محافظة يمنية
1
شاب طلب منه ان يستعد ليؤم أصدقائه في صلاة المغرب فانتابه الخوف والقلق وتمنى لو ان الأرض تبتلعه من شدة الإحراج = لم يتعود على التحدث للأخرين بثقة وان يأتم الناس في الصلاة فوالديه لم يربيانه على ذلك.
2
شاب طيب ونقي ومؤدب أعجبته بنت فأحبها قبل ان يتحدث معها أو مع أهلها وقبل ان يعرف مشاعرها تجاهه.. تسكره المشاعر فيهيم ويغرق في نوبات من الهيام = جفاف عاطفي وهما لا يعيان معنى العاطفة.
3
الكثير في مجتمعنا يرون ان التربية معناها الاهتمام بالأبناء وتوفير متطلباتهم من غذاء ودواء وملابس والمستلزمات المدرسية فقط..
لا يدركون أن التربية كبيرة وواسعة وتشمل التربية النفسية والسلوكية والفكرية والأخلاقية، وتأهيل الأطفال يحتاج إشباع العاطفة وغريزة اللعب والمرح وتهذيب السلوك ومراقبة العادات والتصرفات فتربية الطفل وبناء شخصيته "السوية" أمر صعب ومرحلة طويلة.
4
تفتقر الكثير من الأسر اليمنية لثقافة تأهيل الأبناء وخاصة في الجوانب النفسية ومساعدتهم على كسر الكثير من الحواجز في عملية التربية وعندما يكبرون في السن يجرمون بعض تصرفاتهم الخاطئة ويطالبون منهم ان يقعوا رجال.
فكيف يعي الأطفال الكبار أخطائهم؟!