آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

الثورة تريد فهل نحقق لها ماتريد
بقلم/ عبدالرحمن محمد المفلحي
نشر منذ: 13 سنة و 5 أشهر و 6 أيام
الأحد 24 يوليو-تموز 2011 06:17 م

الثورة تريد من ثوارها شئ واحد فقط أنه أنضم للثورة لا لشئ فقط لأن حبه لوطنه جعله ينظم لها ولأن إنتمائه لوطنه مقدم إنتمائه لحزبه ومذهبه

الثوره تريد من ثوارها أن يكونوا مستعدين أن يرموا ببطاقاتهم الحزبية وراء ظهورهم عندما يكون إنتمائهم الحزبي يحول دون نجاح الثوره

الثوره تريد من ثوارها أن يؤمنوا بمادئ الثوره إيمانا عميقا لا يزعزعه عنها كيد الكائدين ولا حقد الحاقدين ولا مكر الماكرين

الثوره تريد من ثوارها أن يكونوا كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضوا تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى

الثوره تريد من ثوارها أن يؤمنوا أن هناك تضحيات لا بد أن تقدم لكي تنجح

الثوره تريد من ثوارها أن يعلموا أن الدماء التي سالت في سبيلها لا تذهب هدرا وأن قطرة دم واحدة سالت في سبيل إنجاح الثورة لابد أن تقدس ولابد أن يستعاض بهذه القطرة خطوة تقدم نحو الهدف للثورة

الثوره تريد إيمانا بها وتضحية من أجلها ويقينا بأهميتها

الثوره تريد من ثوارها (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا )

فهل نحقق للثورة ما تريد

فهل نحقق للثوره ماتريد

فهل نحقق للثورة ماتريد

عودة إلى الثورة الشعبية
الثورة الشعبية
عبدالله عبدالرحمن الدربجيالديزل و الجازولين، أيها الشعب المسكين!
عبدالله عبدالرحمن الدربجي
جلال احمد الحطامبقرة وإلا بغرة
جلال احمد الحطام
هاني غيلان عبد القادرعن معنى الحرية
هاني غيلان عبد القادر
مشاهدة المزيد