آخر الاخبار

حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد» أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين.. تكتل الأحزاب اليمنية يدعو الشرعية الى استثمار العقوبات الأمريكية ويطالب بتدابير اقتصادية عاجلة أول اكتشاف من نوعه في الصين يهز العالم يكفي ل600 عام من الطاقة الشرع يعقد اتفاقًا جديداً بعد الإتفاق مع قسد عشية انتهاء مهلة تهديد عبدالملك الحوثي...الخارجية الأمريكية تتعهد بحماية المصالح الأمنية القومية للولايات المتحدة الأمريكية

بنطلونها الجينز أثار ضجة الحكومة الفرنسية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 9 أشهر و 21 يوماً
السبت 19 مايو 2012 04:35 م
 
 

حضرت وزيرة الإسكان الفرنسية الاجتماع الاول لمجلس الوزراء الفرنسي الجديد بقصر الاليزيه مرتدية "سروالا من الجينز" فى حين ارتدى باقى الوزراء البالغ عددهم 34 وزيرا ثيابا رسمية أنيقة وهو ما اثار ضجة داخل اوساط المجلس .

وذكرت "العربية نت" ان سيسيل ديفلو رئيسة حزب الخضر، هي الوحيدة التي ارتدت سروالاً من الجينز في أول اجتماع مع الرئيس فرانسوا هولاند وهي الوحيدة التي تصل لحضور الاجتماع وتغادره باستخدام المواصلات العامة. .

ومن جانبها قالت نادين مورانو التي كانت وزيرة حتى تولي اليسار السلطة هذا الأسبوع: "أنا أتحدث بصورة شخصية فعندما تكون ممثل للشعب الفرنسي يجب عليك أن تفرق بين ملابس اجتماع مجلس الوزراء وملابس عطلة نهاية الأسبوع".

وفي المقابل حصلت الوزيرة على دعم لائق من زميلتها، روزلين باشلو التي تتولى حقيبة الصحة، إذ كتبت تغريدة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي قائلة: "بصراحة إذا كان السروال الجينز الذي ارتدته ديفلو صُنع في فرنسا فقد أحسنت صنعاً بارتدائه في اجتماع مجلس الوزراء".

يذكر أن هولاند الذي فاز على المحافظ نيكولا ساركوزي في الانتخابات التي جرت في السادس من مايو/أيار، أشار أكثر من مرة إلى أنه يريد أن يكون زعيماً عادياً بعد سنوات من نمط البهرجة الذي طبع عهد ساركوزي.